الصفحه ٤٧ : كلام العرب وأساليبهم
في القول ، وبعد وقوفه على أسباب النزول والناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابه
ونحوها
الصفحه ٦٠ :
مصاديق قول النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم «إذا مات المؤمن
الفقيه ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدّها شي
الصفحه ٧١ : المثال : في بيان معنى قوله تعالى : (إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ) (٣) تعرّض إلى فلسفة الحكم بنجاسة
الصفحه ٨٦ : أعطاه
المال في كل الصور الأربعة ، مع أنه في الثلاثة الأولى ظلم.
أما في الصورة
الأولى : فلوضوح أن قول
الصفحه ٨٩ : نفس المعتدي ، هذا كله بالنسبة إلى الجهة الأولى.
أما الجهة الثانية
فالقول بأن الإسلام ليس فيه اقتصاد
الصفحه ٩١ : ، إذ الزائد لغو لا يصدر من الحكيم ، ويؤيد أوسعية الكون عن مقدار
ظرفية الإنسان قوله عليهالسلام : «ما لا
الصفحه ١٠١ : ، دلّ على العموم ، فالمسلم يطلب منه سبحانه أن يهديه الصراط المستقيم ،
في العقيدة ، والعمل ، والقول
الصفحه ١١٦ : ، في النظر حياء ، أي مثل كان ، وهذا معنى
قوله «ما» أي شيئا من الأشياء ، (بَعُوضَةً) وهي البقة (فَما
الصفحه ١٢٢ :
الشَّجَرَةَ) فقد نهوا عن شجرة واحدة ، اختبارا وامتحانا ، وكانت الشجرة
على قول جمع «الحنطة» وقد كان النهي
الصفحه ١٢٤ : ]
(وَالَّذِينَ كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا بِآياتِنا) فلم يؤمنوا بعد أن تمت عليهم الحجة ، ولعل هذا سر قوله «كذبوا»
بعد
الصفحه ١٢٥ : النبي عليهالسلام ، نسبوا إلى أبيهم الأعلى ، كما نسب البشر إلى أبيهم
الأعلى ، في قوله (يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ١٢٦ : )
____________________________________
القرآن ـ على
القول به ـ ليس إبطالا له (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) أي أول من يكفر بما أنزلت
الصفحه ١٣٨ : الأنبياء تواترت إليهم لكثرة لجاجتهم ، فكانوا
يقتلونهم ، وقوله تعالى (بِغَيْرِ الْحَقِ) قيد توضيحي ، إذ لا
الصفحه ١٥٨ : (بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ
الْعَذابِ) زحزحه أي نحاه ، وقوله (أَنْ يُعَمَّرَ) بدل «هو» أي ما التعمير بمزحزحه من العذاب
الصفحه ١٦٧ : ترتبط بمقام
الرسول والرسالة من بعد ما تبين لهم الهدى ، وقوله «رسولكم» لا يختص بالمؤمنين إذ
يكفي في