الصفحه ٢٥١ :
____________________________________
الله سبحانه لا
يسد عليهم باب التوبة وإن تكررت منهم المعاصي والذنوب.
[٢٢٧] ثم يرجع
السياق إلى أحكام
الصفحه ٤٥٥ : يخفى أنه بالنسبة إلى من عمل السيئات حتى جاءه الموت لا يكون العصيان سببا
موجبا للعقاب ، فإن ذلك معلق
الصفحه ٤٧٧ :
الإطاعة الواجبة على المرأة ليست إلا عدم خروجها بدون إذنه ومطاوعتها له في
الاستمتاع بها متى أراد (فَلا
الصفحه ٤٦٥ : أَحْصَنَتْ فَرْجَها) (١) فالمرأة العفيفة «محصنة» بالكسر ، و «محصنة» بالفتح ،
بالاعتبارين ، والمعنى : أن الرجل
الصفحه ٤٥٩ : مباشرة كانت أو لا ، كأم أب الزوجة ، وأم أم الزوجة ، وحيث أطلق سبحانه
، تبيّن أنه بمجرد العقد على المرأة
الصفحه ٥٥٦ : القلبية (فَلا تَمِيلُوا كُلَّ
الْمَيْلِ) إلى جانب امرأة من زوجاتكم المتعددات (فَتَذَرُوها) أي المرأة التي
الصفحه ٢٥٤ :
مِنْ بَعْدُ) الطلاق الثالث فإنها تحرم عليه (حَتَّى تَنْكِحَ) المرأة المطلقة ثلاثا (زَوْجاً غَيْرَهُ
الصفحه ٤٧٦ : ء سببية ، أو استعانة أو مقابلة.
أما المرأة التي
لا تقنت وتريد الاستعلاء على الزوج ، ولا تراعي حقوق الرجل
الصفحه ٥٥٧ : ، فليس بابه مرتجا في وجه أي من
الطرفين ، بل الرجل يستغني عن هذه المرأة بامرأة أخرى وعيشة أخرى ، والمرأة
الصفحه ٢٥٦ : كذلك كان المراد بأزواجهن بالمعنى الأول فإنه لا يحق
لأحد أن يمنع المرأة الثيبة في الرجوع إلى زوجها بنكاح
الصفحه ٨٣ : الرجل أو المرأة
خرقا للعفاف الاجتماعي وتعريضا له إلى الانهيار في أقدس روابطه وهدما للعائلة ،
وأيهما خير
الصفحه ٩ :
، واللهفة إلى النجاح في مختلف شؤون الحياة ، بل لو لا الأمل والنجاح يصبح نهار
الإنسان ليلا ، وحلوه مرّا
الصفحه ٢٥٢ : المرأة بأن الاختيار إلى الزوج فقط.
الصفحه ٣٠٢ : المرأة لضعف ذاكرتها
كما ثبت في العلم الحديث يتطرق إليها من النسيان ما لا يتطرق إلى الرجل ، ولذا قال
الصفحه ٤٢٥ : ) وهذا كناية عن لزوم تبعة المال ، كما يقال : المرأة طوق في
عنق الإنسان ، والدّين طوق في عنق المدين