الصفحه ٨٣ : بحمل النهي على
التنزيه دون التحريم ، أو بحمل اللام على تعريف العهد وكأنّ الله تعالى أراد الجنس
والأول
الصفحه ٣٩٥ :
فعبّر عن إرادة
الفعل بالفعل لأنّ الفعل مسبب عن الإرادة وأقيم المسبّب مقام السبب لملابسة بينهما
الصفحه ٢٨٥ :
(وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ
الصفحه ٢٥٩ : الله التي أمر بسلوكها وهو
الإسلام ، وكانوا يمنعون من أراد الدخول فيه بجهدهم ، ومحل (تَبْغُونَها) تطلبون
الصفحه ٢٠٥ :
قَوْلٌ
مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللهُ غَنِيٌّ
حَلِيمٌ (٢٦٣
الصفحه ٣٥٦ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا
تَقُولُوا
الصفحه ٣٤٣ : أنّ ما أعطي
المطيعون من الأجر العظيم ومرافقة المنعم عليهم من الله ، لأنّه تفضل به عليهم ،
أو أراد أنّ
الصفحه ١٦٦ :
(وَإِذا تَوَلَّى سَعى
فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللهُ لا
الصفحه ٢٧٢ :
أراد أن يدعو عليهم فنهاه الله تعالى لعلمه أنّ فيهم من يؤمن (فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ) مستحقون للتعذيب
الصفحه ٣٧٢ :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
ثَوابَ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٤٠٦ :
إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ (٢٨)
إِنِّي
أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ
الصفحه ٤١٤ : ءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) جماعة متفقة على شريعة واحدة (وَلكِنْ) أراد (لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ١٩٥ : مخلاته ورمى بها جالوت فقتله ، وزوجه طالوت بنته
، ثم حسده وأراد قتله ، ثم مات تائبا (وَآتاهُ اللهُ
الصفحه ٢٠٨ :
(وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
الصفحه ٢٤١ : أراد اغتياله حتى قتل ، ولا
يجوز إضافة المكر إلى الله تعالى إلا على معنى الجزاء لأنّه مذموم عند الخلق