الصفحه ٧٥ : المحل بأراد والتقدير أي شيء أراد الله ، والإرادة مصدر
أردت الشيء إذا طلبته نفسك ومال إليه قلبك ، وهي عند
الصفحه ٧٤ : (وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً) ويوقف عليه ، إذ لو وصل لصار ما
الصفحه ٦٤ : لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ)
(٢١)
وقوله تعالى : (لَوْ أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً) (١) (لَوْ أَرادَ اللهُ
الصفحه ٢٢٢ :
الحقّيّة بلا تكييف ، وفائدة إنزال المتشابه الإيمان به ، واعتقاد حقّية ما أراد
الله به ، ومعرفة قصور أفهام
الصفحه ٧٣ : أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً
وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ
الصفحه ٤٥١ :
لو أردنا أن
نتخذ لهوا
٢١ / ١٧
٢ / ٢٠
لو أراد الله أن
يتخذ ولدا
٣٩
الصفحه ٤١٥ : ) أي بذنب التولي عن حكم الله وإرادة خلافه ، فوضع ببعض
ذنوبهم موضع ذلك ، وهذا الإبهام لتعظيم التولي وفيه
الصفحه ٣٧ : فاستويا ، وعليهم الأولى محلها النصب على المفعولية ، ومحل الثانية
الرفع على الفاعلية. وغضب الله إرادة
الصفحه ٨١ : عنه إبليس. وكان
سجود التحية جائزا فيما مضى ، ثم نسخ بقوله عليهالسلام لسلمان حين أراد أن يسجد له (لا
الصفحه ١٥٠ : (٢) (إِنْ تَرَكَ خَيْراً) مالا كثيرا ، لما روي عن علي رضي الله عنه أنّ مولى له
أراد أن يوصي وله سبعمائة
الصفحه ٤٠١ : مِنَ
اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٨٤ : أراد إتمام
الرضاعة ، والحاصل أنّ الأب يجب عليه إرضاع ولده دون الأم ، وعليه أن يتّخذ له
ظئرا (٢) إلّا
الصفحه ٢٩٣ : المعتزلة في
مسألتي الأصلح وإرادة المعاصي (وَلَهُمْ عَذابٌ
مُهِينٌ).
١٧٩ ـ واللام في (ما كانَ اللهُ
الصفحه ٣٠٢ : ما فاتهم من نعيم الآخرة ، أو في جنب ما أعدّ الله للمؤمنين من الثواب
، أو أراد أنّه قليل في نفسه
الصفحه ٤٠٤ :
وهو أخوك الأكبر هارون ، أو لم يرد به حقيقة الذهاب ولكن كما تقول كلمته فذهب
يجيبني تريد معنى الإرادة