الصفحه ١٦٨ : الكتب
شاهدة على صحة دين الإسلام ، وكم استفهامية أو خبرية (وَمَنْ يُبَدِّلْ
نِعْمَةَ اللهِ) هي آياته وهي
الصفحه ٢٤٤ : ، وفيه دليل واضح على صحة نبوة النبي صلىاللهعليهوسلم (٣) لأنّه لم يرو أحد من موافق أو مخالف أنّهم
الصفحه ٢٤٦ :
به من صحة نبوّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٢) وغيرها (وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ) تعترفون بأنّها آيات
الصفحه ٣١٩ : وأدنى إلى
الخير وأحبت ما هو بضد ذلك ، ولكن للنظر في أسباب الصلاح ، وإنّما صحّ قوله فعسى
أن تكرهوا جزا
الصفحه ٣٢٩ : وإرادة الصحة والفرقة. والضمير في (إِنْ يُرِيدا
إِصْلاحاً) للحكمين ، وفي (يُوَفِّقِ اللهُ
بَيْنَهُما
الصفحه ٣٣٤ : بعد وضوح
الآيات لهم على صحة نبوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنّه هو النبي العربي المبشّر به في
الصفحه ٣٤٨ : لا يفهم معناه إلا
بتفسير الرسول صلىاللهعليهوسلم والإمام المعصوم ، ويدلّ على صحة القياس وعلى
الصفحه ٣٥٤ : ، أو تسلّطا ظاهرا حيث أذنّا لكم في قتلهم.
٩٢ ـ (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ) وما صحّ له ولا استقام ولا لاق
الصفحه ٣٦١ : فأتموا ولا تقصروا ،
أو إذا اطمأننتم بالصحة
__________________
(١) التوبة ، ٩ /
١٠٣.
(٢) قطّعنا
الصفحه ٣٩٦ : ، وقال «جامع العلوم» (١) إنها مجرورة للجوار ، وقد صحّ أنّ النبي عليهالسلام رأى قوما يمسحون على أرجلهم
الصفحه ٤٠٢ : )
(بِذُنُوبِكُمْ) أي فإن صح أنكم أبناء الله وأحباؤه فلم تعذبون بذنوبكم
بالمسخ والنار أياما معدودة على زعمكم؟ وهل
الصفحه ٤١٤ : بالصحة والثبات (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ) أي بما في القرآن (وَلا تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
الصفحه ٤٢٤ : وأشدّهم غيا يتاب عليهم
إن صحّ منهم الإيمان فما الظنّ بغيرهم. ومحل من آمن الرفع على الابتداء وخبره فلا
خوف
الصفحه ٤٢٧ : ء والمصائب في الأنفس والأموال ، ولا أن ينفعكم بمثل ما ينفعكم به من صحة
الأبدان والسّعة والخصب لأن كل ما
الصفحه ٤٤٤ : منّا
والأتباع (وَآيَةً مِنْكَ) على صحة نبوّتي ، ثم أكد ذلك بقوله (وَارْزُقْنا وَأَنْتَ خَيْرُ