الصفحه ٥٣ : والمنافق
متردد. في الحديث : (مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين) (٢) والمريض متردد بين الحياة
الصفحه ٢٨٧ : ، والمعنى وما صحّ له ذلك ، يعني أنّ النبوة تنافي
الغلول ، وكذا من قرأ على البناء للمفعول فهو راجع إلى هذا
الصفحه ١٤٥ : صحّ أنّكم تختصونه بالعبادة وتقرون أنّه معطي النعم ،
ثم بين المحرّم فقال :
١٧٣ ـ (إِنَّما حَرَّمَ
الصفحه ٥٤ : (٦) ، فكان من جوابهم أن سفّهوهم لتمادي جهلهم ، وفيه تسلية
للعالم ممّا يلقى من الجهلة ، وإنّما صحّ إسناد قيل
الصفحه ٦٨ : يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) (٢) ولأنّ الكلام مع ردّ الضمير إلى المنزّل أحسن ترتيبا. وذلك
أنّ الحديث في المنزّل لا
الصفحه ٢٥٩ : الكفران أي ومن لم يشكر ما أنعمت عليه من صحة الجسم وسعة الرزق
ولم يحج (فَإِنَّ اللهَ
غَنِيٌّ عَنِ
الصفحه ٣٨٦ : الملائكة
لأنهم جبلوا عليها فكانت أزيد ثوابا بالحديث (وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ
عَنْ عِبادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ
الصفحه ٤١٧ : عليهالسلام حيث أخبرهم بما لم يكن فكان. وإثبات خلافة الصدّيق لأنه
جاهد المرتدين ، وفي صحة خلافته وخلافة عمر
الصفحه ٦٩ : عجزهم عن المعارضة صحّ عندهم صدق
الرسول ، وإذا صحّ عندهم صدقه ، ثم لزموا العناد وأبوا الانقياد استوجبوا
الصفحه ١٠٩ : إضافة الإيمان إليهم ، (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) تشكيك في إيمانهم وقدح في صحة دعواهم له.
٩٤ ـ (قُلْ
الصفحه ٢٧٦ : قتلاكم في الجنة وقتلاهم في النار (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) متعلق بالنهي ، أي ولا تهنوا إن صح إيمانكم
الصفحه ٤٠٥ : ، أو تلاوة
ملتبسة بالحق والصحة (١) ، أو واتل عليهم وأنت محق صادق (إِذْ قَرَّبا) نصب بالنبأ ، أي قصتهما
الصفحه ٥١ :
الإيمانين على صفة الصّحّة والاستحكام ، وإنما طابق قوله : (وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) وهو في ذكر شأن الفاعل لا
الصفحه ٦٥ : ء عندهم ، لأنّ الشيء ما صحّ أن يعلم ويخبر عنه عندهم
، وعندنا هو اسم للموجود ، خلقكم بالإدغام أبو عمرو
الصفحه ١٢٩ : ببعض كما فعلت اليهود والنصارى ،
وأحد في معنى الجماعة ، ولذا صحّ دخول بين عليه (وَنَحْنُ لَهُ