الصفحه ٣٠٣ :
محمّـد حسن بن نما
الحلّي الذي يروي عنه الشهيد وهو عن يحيى بن سعيد وكذا عن آبائه الأربعة على
الصفحه ٢٨٠ : والتفسير تحقيقاً لا مزيد عليه ،
ربّاني وعلّمني وأحسن إليّ وأكثر فوائد هذا الكتاب ونكته من إشاراته وتحقيقاته
الصفحه ١٣٠ : : هذه الرسالة في الجواب على الأسئلة
الموجّهة إليه من قبل أحد أبناء السنّة ، حيث سأل : ما هو سبب غيبة
الصفحه ٣٤٩ : )
على تقدير مضاف ، أي ماء عين أو (من كأس) بحذف الجار وإيصال الفعل ، فأمّا على
الإضمار بالتفسير ، ففيه
الصفحه ٤٢٧ :
قال ابن دأب : فقلنا لهم : وما هذه
الخصال؟
قالوا :
١ ـ المواساة للرَّسول (صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٨٨ : المدقّق الإمام العلاّمة واحد عصره ، كان ألسن
أهل زمانه وأقومهم بالحجّة وأسرعهم استحضاراً ، قرأت عليه
الصفحه ٩٨ :
زمانه أحدٌ مثله ،
فإنّه كان شاعراً أديباً ، وكانت له منزلةً عظيمةً في العلم وفي الدين والدنيا
الصفحه ٢٩٢ :
أشهر من أن يذكر ،
كان عظيم الشأن جليل القدر رفيع المنزلة لا نظير له في زمانه ، له شعر جيّد وإنشا
الصفحه ٢٥٧ : الحقيقة فهو نور لأىّ شيء كان. ولو أراد على معنى الضياء لوجب أن لا
يكون في شيء من السموات والأرض ظلمة بحال
الصفحه ٣٦٣ :
أي هوائها مضيء بذاته.
وفي حديث الجنان : «في ظلّ ممدود وفي
مثل ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس
الصفحه ١٧٧ : الاعتماد
عليه في غيبة الإمام الحجّة عليهالسلام
وعدم توفّر النصّ الشرعي لعدم تمكّن الشيعة من الوصول إلى
الصفحه ٣٦٩ :
بالوقف هنا ، أي : عيناً مسمّاة معروفة(١).
وعليه ، فهي معترضة ، كما يحتمله السابق
، كما في ما سيأتي من
الصفحه ٣١٨ :
المفسّرين والعلماء ؛ ليسهل على القارئ الرجوع إلى مضانّ هذه الرسالة.
قمنا بتقويم النصّ من حيث الإعراب
الصفحه ٢٠٣ :
معرفة الأخبار المتعلّقة بكلّ آية»(١).
وقد التفت المصنّف إلى ذلك ، فقال في
المقدّمة : «أمّا ما نقلت
الصفحه ٢١٦ : جعلوا
«الإماتة» في معنى «التوفّي»(١).
والكثير من المفسّرين في تفسير قوله تعالى في سورة آل عمران : (يَا