الصفحه ٣٩٥ :
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) [النساء : ٨٢] وقال تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٤٢٨ : القرآن
الكريم أمر مطلوب ، وقد كان النبى صلى الله تعالى عليه وسلم ، يملى على الكتاب ما
حفظ من ربه ، وما أن
الصفحه ٤٢١ :
العابثين ولهو الضالين.
وإنا نعتقد بل
نوقن أن الله حافظ كتابه فى الانتهاء ، كما حفظه فى الابتداء ، إنه
الصفحه ١٧ : اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٢٩١ : الله
سليمان بعضها ، كما قال تعالى فى كتابه الكريم : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ
الصفحه ٦٧ : كتاب ، ولا يخطه بيمينه ، فأخبر بما كان من قصص الأنبياء مع أممها ،
والقرون الخالية فى دهرها ، وذكر ما
الصفحه ٢٤٧ : فيه عما جاء فى القرآن فإن الفحص
الدقيق يثبت تحريفه ، وصدق القرآن الكريم ، فيما حكاه الله ، فإنه علام
الصفحه ١٤٠ : فيها الفساد ، والله من ورائهم محيط.
وإن القصص فيه
إيناس صاحب الرسالة المحمدية بأخبار إخوانه من
الصفحه ٩٥ :
استقرار» (١).
هذا ما ذكره
الباقلانى فى كتابه ، وإذا طرحنا ما فيه من سجع لم يجئ على رسله واتجهنا إلى ما
الصفحه ١٩٣ :
فى الظلام ، فكان وجه الشبه الضلال فى كلّ ، والإيمان مع الإذعان له يبعد
عن الضلال بالنور إذ يبعد
الصفحه ٢١٦ : :
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ
الصفحه ١٤٨ : أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٤٧
الصفحه ٩٧ : القدس نفث فى روعى» ، وإما بمخاطبة الله
تعالى وسماع كلامه سبحانه من غير حس ، كما كان فى المعراج وفرض
الصفحه ١٩٠ : اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ رَبِّنا وَما يَذَّكَّرُ
الصفحه ٢١ : المدنية ، ولكن المذكور فى المصاحف التى بين أيدينا أنها مكية
، ولعل فيها روايتين.
كتابة القرآن وجمعه