الصفحه ١٨٦ : تشبيهات فردية ، وهى تقوم على
التشبيه.
والتشبيه فى
هذا النص تشبيه حال بحال ، والآية صريحة فى ذلك لأن الله
الصفحه ١٨٤ : كالسعة فى المكان ، وهى تدل عليه ،
والمراد من الكلام كله الحث على طلب مغفرة الله تعالى ، وأن الكلام كله
الصفحه ٢٤٢ : إذا هى لم تكن فيه ، فتبارك الله
سبحانه (ما يُجادِلُ فِي
آياتِ اللهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٣٤ : أخواتها قيدت.
وعلى أى حال ،
فإن إيجاز الحذف فيها ثابت ، ولا مانع من استعمالها كأعلى مثل سائر ، والله
الصفحه ٢٤٥ : له خاضعة ، ثم الطير محشورة ، وهكذا كانت الفواصل
معلنة أن ما قبلها يدعو إلى تدبره والتفكير فيه.
الصفحه ١٣٤ : لفرعون أنه ذكرت عبارات النعم وهو رضيع ، وكيف سهل الله
سبيل العيش الرغيد ، ليبين له سبحانه أنه معه فى لقا
الصفحه ٣٦ : الله تعالى عنهما ، وهو الذى حفظ فى بيت
أم المؤمنين حفصة رضى الله تعالى عنها وعن أبيها الفاروق.
الأمر
الصفحه ١٦٧ : للأنفس فى ظهور الآباء
وبطون الأمهات إذ إن الخالق هو الله سبحانه ، فالفطرة والبداهة والحس تقرران الأول
الصفحه ٢٠٩ : على انتهاء هذا الجزء
، ومثله فى ذلك ـ ولكلام الله تعالى المثل الأعلى ـ كمثل من يصور أجزاء كل جزء منه
الصفحه ١١٦ :
الله تعالى الكونية والقرآنية ، والتفكير فى النفس وفى الحس ، كل ذلك من
دلائل الإعجاز وسره.
ولقد
الصفحه ١٣٣ : العدو المناهض.
وثالثتها
: أن الله
تعالى أجرى على يد موسى معجزات تتصل بمصر الزراعية كما ذكر فى سورة
الصفحه ١٢٩ : قتل من قومه نفسا ، والتقى فرعون بطغوائه ، وجهله فحسب أن الله فى السماء
الدنيا ، وأراد أن يتخذ الأسباب
الصفحه ٣٤٩ : قواعد عامة تعرض القرآن لبيانها ، وذكر النبى صلى الله تعالى عليه وسلم
بيانه فيها.
وأول ما أمر به
القرآن
الصفحه ١٢٢ : أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (٢٦٠) [البقرة : ٢٦٠].
ومن قبل ذلك فى
الذكر كانت قصته مع الملك عند ما
الصفحه ٣٥٤ : صلى الله تعالى عليه وسلم فى حجة الوداع
: «ألا إن ربا الجاهلية موضوع وإن أول ربا أبدأ به هو ربا عمى