الصفحه ٢٥٣ : لتزجية الفراغ بما
فيه الصد عن ذكر الله وعن الصلاة ، والانغمار فى اللهو الفاسد.
٢ ـ الاستدلال بالتجزئة
الصفحه ٣١٠ : خير ، والناس جميعا
نسبتهم إلى الله واحدة ، لقد كانت الدول حتى التى بلغت شوطا من الحضارة فى عهد
نزول
الصفحه ٣٦٤ : إلا من اعتدى علينا أو فتننا عن ديننا
، ومن الفتنة فى الدين أن يمنع المتدين من إقامة شعائر دينه ، وأن
الصفحه ٣٧٨ : فَقَتَلَهُ
فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ (٣٠) فَبَعَثَ اللهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ
لِيُرِيَهُ كَيْفَ
الصفحه ١٢٨ :
عندئذ يحس
الطيب الأمين الذى أراد الله تعالى له أن يكون من المصطفين الأخيار ، بأنه صار فى
خطر أن
الصفحه ٢٤٤ : فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً (١٠٧) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ
الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ
الصفحه ٣١٣ : لاعتداء فى
عمل ما نهى الله تبارك وتعالى عنه.
وبجوار هذا
النوع من الكفارات التى كانت درءا لنقص أو لرخصة
الصفحه ١٥٥ : أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها إِذْ
يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ
الصفحه ٢٥٢ : عرف سبحانه وتعالى بصفاته وأثره سبحانه فى الوجود
، لأن الله تعالى لا يعرف إلا بصفاته وآثاره فى الخلق
الصفحه ٢٥٧ :
هذا هو النص
الكريم ، وفيه مقابلة بين المعبود بحق ، وهو الله سبحانه وتعالى خالق السموات ،
وهم
الصفحه ٢٣٣ : جوامع
الكلم ، ولكن يقطعها عما قبلها وما بعدها وما جاءت فيه من أن الظالمين يدعون الله
تعالى ضارعين فى حال
الصفحه ٣٠٨ : القربات إلى
الله تعالى ، والعدالة فى كل شىء وفى كل عمل ، ولذلك قال
__________________
(١) كتبنا فى ذلك
الصفحه ١٢٧ : فرعون الرحمة لهذا الملقى
فى اليم ، وقد ألهم الله أم موسى أن تتقصاه ، حتى تعرف أنه آل أمره إلى بيت فرعون
الصفحه ٢٣ : سبعمائة كما جاء
فى الجامع الكبير للقرطبى ، فأشار عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه على أبى بكر
بجمع القرآن
الصفحه ٢٩٦ : أَنَّ وَعْدَ
اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ
أَمْرَهُمْ