الصفحه ١٥٢ : نوح عليهالسلام لقومه ، وهم يجادلون فى الله ، ونوح يريد أن يهديهم
بأمر الله تعالى ، واتل قوله تعالى
الصفحه ٢٧٧ : أمر معروف مشهور مألوف لا يمارى فيه
أحد ، وهو أنه لو كان له ولد لكان له صاحبة ، ولم يدع أحد أن لله
الصفحه ١٠١ : ، وتلقى بالثمار ، وهذا الطائف بأمر الله تعالى ، فكل شىء فى الوجود
بإرادة الله تعالى القدير ، والصريم
الصفحه ١٠٥ : يفيد فى تفويضهم ثلاثة
أمور فى أجمل تعبير من الله تعالى عن ضمائرهم الخائفة ، بعد أن خلعوا رداء الطغيان
الصفحه ١٦٠ : كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ
لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا
الصفحه ٢٧٣ : ، وبعض فى حالة ، لأن العلة على ما ذكر تقتضى إطلاق التحريم والأخذ عن
الله بلا واسطة (وحى) باطل ، ولم يدعوه
الصفحه ٨٢ : من حيث السياق يأخذ بعضها بحجز بعض فى نغم مؤتلف من حيث
إن كل معنى يعقبه أخ له مترتب عليه متناسق معه
الصفحه ١٠٤ :
أنهم نسوا الله فأنساهم أنفسهم ، فكان لا بد لكى يدركوا صالح أمورهم أن
يؤمنوا بالله وأن يذكروه فى
الصفحه ٢٧٨ : .
(ب) ومنها أخذ
الخصم بموجب كلامه ، وإثبات أنه عليه وليس له ، ومن ذلك قوله تعالى فى شأن
المنافقين ، إذ يقول
الصفحه ٣١٩ : اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (١٢٩) وَإِنْ
يَتَفَرَّقا يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٧٢ : إليه.
ومن قياس الخلف
فى إثبات أن القرآن من عند الله سبحانه وتعالى قوله تعالت كلماته : (وَلَوْ كانَ
الصفحه ٣٤٢ : تعالى فى ذلك مبينا له بعد حد الزنى : (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ١٦٨ : يدبر
الأمر ، فسيقولون الله فى إجابة هذه الأسئلة ، فجاء الاستفهام الأخير فى هذه محرضا
على التقوى ، إذ إن
الصفحه ١٠٩ : الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ
أَلَدُّ الْخِصامِ (٢٠٤) وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي
الصفحه ٢٠٣ : ، وفهم بالإشارة معان أخرى تلازم ما نص
عليه كنتيجة له ، وما نص عليه فى العبارة هو ملزوم والثانى لازم له