الصفحه ٣٨٢ : كانوا فيها عند ما رموا بيوسف فى الجب : قالوا : (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ
مِنْ قَبْلُ) وبذلك
الصفحه ٣٢٤ :
الخلع :
١٩٤ ـ واضح من
هذا أن الرجل إذا نفر من زوجته ولم يكن سبيل لإزالة نفرته كان له أن يطلق فى
الصفحه ٣٦٨ :
ومع أن الله
تعالى أمرنا برد الاعتداء بمثله فى قوله تعالى : (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا
الصفحه ٩٦ :
صِراطِ
اللهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ
تَصِيرُ
الصفحه ٢٤٣ : وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (٢٨٢). [البقرة : ٢٨٢]
وقريب منها فى
الطول آية المحرمات كما
الصفحه ١٣٦ : فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ (٧٢)
فَقُلْنا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِها كَذلِكَ يُحْيِ
الصفحه ١٥٨ : النفى ، فكان النفى من القائل ، والإقرار به من المخاطب ، اقرأ
قوله تعالى فى ادعاء المشركين أن الله تعالى
الصفحه ٢٥٦ :
وإننا نجد فى
سياق هذا النص القرآنى الكريم أن السبب الذى برر أمر الله تعالى بالقتال أمران :
أحدهما
الصفحه ٢٨٥ : برسالة الله تعالى لخلقه ، ففيه معجزة نوح عليهالسلام ، وهى السفينة التى نجا فيها المؤمنون ، وأغرق الله
الصفحه ٣٤٣ :
كِبْرَهُ
مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ (١١) لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ
الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٦١ : وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (١٩
الصفحه ١٨٨ : ء حتى ثبت أنه لم يكن فى الضوء فائدة له ، فلم ير النور
الذى طلبه ، وأصم أذنه عن الحق ، وانقبض لسانه فلم
الصفحه ٢٥٩ : بالتشبيه والأمثال :
١٤٨ ـ من
ينابيع الاستدلال فى القرآن التى تثبت قدرة الله تعالى ، وصدق ما يطلب الدين
الصفحه ٢٨٦ : مَساكِنُهُمْ كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ) (٢٥) [الأحقاف : ٢٤ ، ٢٥].
وقال الله
تعالى فى سورة
الصفحه ٤٢٧ : الألحان الذى يمنع ذكر الله تعالى ، والخشوع الذى وصف الله
القرآن به إذ قال سبحانه وتعالى : (مَثانِيَ