الصفحه ٢١٤ : فى كتابه سر الفصاحة (١) فهو يقول : الفواصل على ضربين : ضرب يكون سجعا ، وهو ما
تماثلت فيه حروفه فى
الصفحه ١٩٤ :
آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً) (١١). [الكهف : ١١]
فإن كلمة ضرب
تدل على أن الله تعالى منع السماع
الصفحه ٧٣ : تكوين هذا المعنى المؤثر ، فيقول رضى الله عنه فى كتابه دلائل الإعجاز
ما نصه :
«ينبغى أن ينظر
إلى الكلمة
الصفحه ٩١ : ورائه ومن يأتيه من
شماله ومن يمينه ، وكلمة يترقب تصور تلك الحال ، وتصور النفس المحترسة الآخذة
تجدها فى
الصفحه ٢١٧ : يزاولون.
ومن هؤلاء أبو
هلال العسكرى فى كتابه «الصناعتين» فهو يقول :
«وجميع ما فى
القرآن مما يجرى على
الصفحه ٧٥ :
الأثير فى كتابه (المثل السائر) فصلا قيما ذكر فيه فصاحة الكلمات وقبحها ، فى
رنينها وفى تآخى حروفها ، وقال
الصفحه ٢٤٦ : عليهم ، وكانوا منزوين بشركهم عن أهل
الكتاب ، والمعرفة فى أى باب من أبوابها ، وكانت رحلة الصيف
الصفحه ٤٣٠ : بيانية للطمع والشح ثم الندم
١٠٠
كتابة القرآن وجمعه
٢١
النفس الفرعونية فى
الصفحه ١٤٣ :
فصلة المسيح عليهالسلام بالله من حيث الخلق والتكوين كصلته بأى مخلوق سواه ،
ولا يؤثر فى هذه الصلة
الصفحه ٢٢٧ : الغرفات غرفة غرفة ،
ودعائم بناء القصر ، ويسترسل فى وصفه كأنك تراه ، وهذا إطناب يكون له مقامه إذا
كان لمن
الصفحه ١٧٦ : لَهُ
مَخْرَجاً) [الطلاق : ٢] من ذلك المزدحم الذى تعترك فيه الأحاسيس والمشاعر بين عشرة
طيبة أو فرقة لا
الصفحه ٣٦٦ : الأمر بالقتال أن فيها النهى عن الاعتداء. فالله تعالى يقول : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٩ : بيان المواريث ، وهى قوله تعالى :
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ١٣١ : قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ
فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ إِنْ جاءَنا
الصفحه ٣٦٠ : ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ إِنَّهُ