الصفحه ١٢٣ : يتعلق أيضا بإبراهيم عليهالسلام ، وهو تدرج النفس الإنسانية فى الاتجاه إلى طلب الحقيقة
الإلهية ، والإيمان
الصفحه ١٢٦ : تعالى ألهم نفس أمه الصافية ، أن تصنع له تابوتا ، وتلقى فيه فلذة كبدها ،
وتدفعه إلى البحر ، فكان الوحى
الصفحه ١٢٧ : عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (١٥)
قالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي
الصفحه ١٣٠ : القلب ، واطمأنت به النفس هان تهديد العباد ولو كان من فرعون
ذى الأوتاد ، (قالُوا لَنْ
نُؤْثِرَكَ عَلى ما
الصفحه ١٣١ : الطاغية سرت الدعوة
بين الشعب ، بل كان من ملأ فرعون نفسه من آمن ، ودعا إلى الإيمان ، وتجرى المجاوبة
فى ربوع
الصفحه ١٣٧ : قاعِدُونَ (٢٤) قالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي
الصفحه ١٣٨ : إليها الآيات الكريمات :
أولها ـ أن الاسترخاء والضعف النفسى قد أصابهم بسبب ترفهم أولا ، واستضعافهم
الصفحه ١٤٨ : . فهو
يجعل القصاص فى الأطراف ، كما هو ثابت فى النفس ، بل إنه يثبت القصاص فى الجروح ،
ويوثق الأحكام بأنها
الصفحه ١٤٩ : ، ويصطرع الأمران
فى نفسها ، يغلب الإلهام فتطمئن ، ويغلب الفزع القلبى
الصفحه ١٥٠ : أَهْلِها) ، خرج ونفسه مملوءة غيظا على الذين كانوا أداة فى يد
فرعون يسوم بهم الناس عذابا ، فوجد مصريا يقتل
الصفحه ١٥٣ : والنفس ، كأنه واقع محسوس ، لا قصص متلو فقط.
وبعد ذلك بين
الله تعالى لنوح أنهم لا يؤمنون ، ولم يبق إلا
الصفحه ١٥٤ : ،
فكان من المغرقين ، والأب تنفطر نفسه ، فتغلبه شفقة الأبوة عن رؤية أمارات الموت ،
ويتجه إلى ربه باكيا
الصفحه ١٥٨ : تكون كل نغمة فى مقامها تومئ بموسيقاها إلى إشارة لا
تومئ إليها نغمة أخرى لآية فى هذا الموضوع نفسه
الصفحه ١٥٩ : ، حتى يرجع إلى نفسه ، فيخجل ويرتدع ، ويبين الجواب ، إما لأنه قد
ادعى القدرة على ما فعل ما لا يقدر عليه
الصفحه ١٦١ : عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا
أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (١١٦) ما