الصفحه ٧ : ادعاء الرسالة. فإن النار لا تنطفئ من تلقاء نفسها ، إذ يلقى فيها
إبراهيم عليهالسلام فتكون بردا وسلاما
الصفحه ٨ : بمستطيع ، وأنه فى قدرته ، وليس بقادر عليه ، وهو
من غرور النفس ، أو ادعاء القدرة أو اللجاجة فى الأفكار
الصفحه ٩ : ، وإنك لترى أن التوراة التى بأيدينا ، وهى ميراثهم من التوراة التى حرفت ،
تقرر أن نفس الإنسان هى دمه.
الصفحه ١٣ :
الإنسان ، وعلم النفس ، وعلم الكون ، وإلى العلم بالنجوم فى مسالكها ، والسموات
وأفلاكها ، والأرض فى طبقاتها
الصفحه ٢٠ : يتعلق
بالنفس الإنسانية فى ذاتها.
فالأمر
بالعدالة والإحسان والوفاء بالعهد جاء فى سورة النحل ، وهى مكية
الصفحه ٢١ : لاحق ، والآخر سابق ، وكأن المتكلم
قالهما فى نفس واحد ، من غير زمن بينهما يتراخى ، أو يتباعد ، وذلك من
الصفحه ٢٥ : الآيات ، وبحفظ زيد نفسه وبالحافظين من الصحابة ،
وقد كانوا الجم الغفير والعدد الكبير ، فما كان لأحد أن
الصفحه ٢٦ : يرتاب فى أمر عقلى لا ريب فيه ، فهو يضل نفسه ، ولا يضر غيره ، والحق أبلج ،
والباطل لجلج ، إذن فلا عجب فى
الصفحه ٣٢ :
رجع بعض الناس من النفاق إلى أشد من الأعرابية الأولى ، وزاغ أكثرهم عن موقع
اليقين من نفسه فاجترءوا على
الصفحه ٥٢ : ذا هم قائلون لمنع الحق ، وقد قال لهم أولا الحق على ريب
فى نفسه.
قال لهم الوليد
العارف الضال : إن
الصفحه ٦٨ :
المعجز لخرج القرآن عن أن يكون معجزا وذلك خلاف الإجماع ، وإذا كان كذلك
علم أن نفس القرآن هو المعجز
الصفحه ٧١ : الحياة
وغلظتها ، ومع الرضا والقناعة التى اتسمت بها النفس العربية.
وأهل المدر وهم
سكان القرى كأهل مكة
الصفحه ٧٦ : ء ذلك من
التصرف فى اللغة وأساليبها ومحاسنها ودقائق التركيب البيانى ، كأنه فطن أن الصدمة
الأولى للنفس
الصفحه ٨٠ : ، ويدمى جلدهم ، بيد أن هذا لا يدمى الجلد ، ولكن يمس الحشا بالجوع ،
والنفس بذهاب الأمن والاستقرار ، وإنا
الصفحه ٨٤ : فشيئا ؛ ذلك لأن أصل التنفس من النفس ، وهى الحياة ، وهى أيضا الريح ،