الصفحه ٧٩ : : كلمة (مُطْمَئِنَّةً) فمعنى الاطمئنان يتصل بالنفس فهى قد منحها الله تعالى
القرار والسكون والدعة من غير
الصفحه ٨٣ :
الاختبار ، وكل ذلك فى ألفاظ منسجمة فى نغماتها ، متضافرة فى معانيها ، تدل على
النفس المنحرفة وتصورها.
ولقد
الصفحه ٩١ : ورائه ومن يأتيه من
شماله ومن يمينه ، وكلمة يترقب تصور تلك الحال ، وتصور النفس المحترسة الآخذة
تجدها فى
الصفحه ٩٥ : الأعرابى ،
إنه يقطع الأيدى نكالا فلا يتفق القول ، فراجع القارئ نفسه وأدراك المعنى.
٥٧ ـ وإن
التآخى فى
الصفحه ١٠٢ : وتعالى صورة الحرص ومنع الخير فى أعنف صوره النفسية ، فقال تعالت كلماته : (فَتَنادَوْا مُصْبِحِينَ (٢١
الصفحه ١٠٤ :
المفاجأة مع التذكير ، ووجود الضمير والنفس اللوامة من شأنها أن تحيى موات القلوب
، وخصوصا أنه وجد من بينهم من
الصفحه ١٣٤ : أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الْعالَمِينَ (٤٧) وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ
الصفحه ١٤٣ : ضمن قصة يجعله أكثر سريانا فى النفس ، وانسيابا فى أطوائها.
الحث على المعاملة الطيبة فى القصص :
٨٥
الصفحه ١٤٦ :
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ (٣٠) فَبَعَثَ
اللهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي
الصفحه ١٧٥ : ء النص
الكريم بتحريم الأمهات ، وهن الأصول من عل استشرفت النفس لمعرفة حال البنات ، أتحل
أم تحرم ، فجا
الصفحه ١٨٦ : منافقة ، فهى نفس تائهة فارغة دائما لا تستقر على أمر ، ولا تطمئن
على قرار ، فهم فى اضطراب ، لأنهم لا
الصفحه ١٩٨ :
معلوما على الجملة فإنه لا تطمئن نفس العاقل فى كل ما يطلب به العلم حتى
يبلغ فيه غايته ، وحتى يغلغل
الصفحه ٢٢٠ : السجع من القرآن لأن اللفظ لا يقع فيه تابعا للمعنى ، وفصل
بين أن ينتظم الكلام فى نفسه بألفاظه التى تؤدى
الصفحه ٢٢٢ : الموسيقى.
وهذه هى طريقة
الاستهواء الصوتى فى اللغة ، وأثرها طبيعى فى كل نفس تفهمه ، وكل نفس لا تفهمه ،
ثم
الصفحه ٢٢٩ : ) [الإسراء : ٨٣] وفى هذا تصوير حسى للإعراض فهو لم يعرض بالقلب بعدم
الإذعان بل قرن المعنى النفسى بالمظهر