الصفحه ١٢٢ : قصة النفس البشرية فى نبى الفطرة إبراهيم عليهالسلام ، إذ النفوس ولو كانت مؤمنة تتمتع بكثرة الدليل
الصفحه ١٤١ : نفسه حسرات على كفر الكافرين وجحودهم بعد
الأدلة القاطعة.
ومع هذا العزاء
الروحى ، والعبرة التى تريح
الصفحه ١٥١ : ، ويعلم أنه فرعونى ضالّ كثير الشكاس ، وأن المصرى مظلوم فى معاملته ،
ولكنه مع ذلك تغالبه فى نفسه مشاعر
الصفحه ١٧٧ : سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً) [الطلاق : ٧].
وهكذا نجد
العبارات القرآنية السامية فيها طمأنة النفس
الصفحه ١٩٣ : العربية لا تتسع للمعانى النفسية السامية فى
القرآن ، فإنه علم لا تدل على حقائقه ألفاظ ذات دلالة معينة
الصفحه ٢٢١ : معناه لفظه إلى القلب ، ويساوق المغزى منه عبارته
إلى النفس ، وهو مع ذلك ممتنع المطلب عسير المتناول غير
الصفحه ٢٣٦ : عن الكلفة بالتكرار الذى فيه مشقة على النفس ، فإن فى قولهم القتل
أنفى للقتل تكرارا ، غيره أبلغ منه
الصفحه ٢٦٢ : يستوى مع رجل موهوب فى عقله وخلقه ، وكيانه
الإنسانى والنفسى يسلك الصراط المستقيم ، يأمر بالعدل ، ولا يحيد
الصفحه ٣١٤ : إحياء للأسرة ، ولمنع الظلم عن المرأة كفارة الظهار ،
وهى كفارة من يحرم امرأته على نفسه ، ويجعلها كإحدى
الصفحه ٣٤٥ : السامى يوجب تحريمها ؛ لأن كل أمر غلبت مضاره على منافعه يوجب العقل أن يحرمه
الإنسان على نفسه ، لأنه ما من
الصفحه ٣٧٦ :
(أ) من هذه
الأمثلة أن النفس التى تسارع إلى الاعتقاد من غير دليل سابق ، ولا فحص لقول لا حق
من
الصفحه ٣٨٠ : يتوجس خيفة على ولده ويخشى عليه السوء.
ولكنه يخفى فى نفسه سوء الظن بهم. أو لا يكون سوء ظن ، ويذكر أنه
الصفحه ٣ : اتجهت النفس متسامية إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أتعرف سيرته الطاهرة العطرة لأقتبس من نور هديه
الصفحه ٤٨ : النفس ، كما ظهر ذلك
فى الشعر ومسابقاته ، فمن معلقات تعلق فى أستار الكعبة ، وحوليات يقطع الحول فى
نسج
الصفحه ٧٥ : تنساب فى النفس ، وتتغلغل فيها حتى تصل إلى أعماقها.
٤٥ ـ هذا رأى
الجرجانى ، وله مقامه ، يقصر البلاغة