الصفحه ٣٠٤ : تُكَذِّبانِ (٧٥) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
الصفحه ٨ :
وهناك بجوار
المعجزة المادية معجزة هى شىء قائم بذاته ثابت ، ولكن الإعجاز فيه أمر لا يدرك
بالحس
الصفحه ٢٢٩ : ) [الإسراء : ٨٣] وفى هذا تصوير حسى للإعراض فهو لم يعرض بالقلب بعدم
الإذعان بل قرن المعنى النفسى بالمظهر
الصفحه ٩ :
الرفعة بكون الآيات مادية أو حسية ، بل بأمور قدرها الحكيم العليم الذى له
وحده حق نوع التفضيل
الصفحه ١٦٧ : للأنفس فى ظهور الآباء
وبطون الأمهات إذ إن الخالق هو الله سبحانه ، فالفطرة والبداهة والحس تقرران الأول
الصفحه ١٩٤ : الجنة حسى وعذاب النار حسى ، ونؤمن ثانيا ، بأن كل ذلك ليس من جنس ما هو
فى الدنيا ، بل هو أعلى وأعظم فكأن
الصفحه ٢٩٤ : علوا كبيرا.
ومعجزاته عليهالسلام من هذا القبيل الذى هو تحد حسى للأسباب والمسببات ، فقد
قال تعالى بعد
الصفحه ٣٠٦ :
البعث والجنة والنار أمور حسية
١٨١ ـ يحلو
لبعض المتفلسفين من الكتاب فى الماضى أن يقولوا أن البعث
الصفحه ٣٥٠ : المعاملات المادية إيفاء الكيل والميزان بالذكر؟.
ونقول : إن
الوفاء فى الكيل والميزان صورة حسية لعدالة
الصفحه ١١ : إخباره عن بعض ما يغيب عن حسه ، ومثل حنين الجذع إليه ، ومثل بكاء
الناقة عنده ، ومثل الإسراء والمعراج
الصفحه ٢٤ : ، وإنهم لحفاظ أمناء ،
ولكنه كان لا بد أن يعتمد على أمر مادى ، يرى بالحس لا يحفظ بالقلب وحده ، فكان لا
بد
الصفحه ٦٧ : أنه
لا يصل إلى علم ذلك إلا بتأييد من جهة الوحى.
٦ ـ ومنها
الوفاء بالوعد المدرك بالحس فى العيان ، فى
الصفحه ٧٠ : مستقيم.
قال حسان رضى
الله عنه :
لنا الجفنات
الغر يلمعن بالضحى
وأسيافنا
يقطرن من
الصفحه ٨١ :
أعرض فى المعنى الحسى أن يولى عرض وجهه بألا يقبل على الله تعالى ، ويطلب المزيد
من النعم بالطاعات يقدمها
الصفحه ٨٢ : بجانب الوجه صورة حسية ، ثم النأى من بعد ذلك.
هذه صورة
المنعم عليه فى جحود نفسه ، وعدم التفاتها إلى