الصفحه ١٤٠ : فيها الفساد ، والله من ورائهم محيط.
وإن القصص فيه
إيناس صاحب الرسالة المحمدية بأخبار إخوانه من
الصفحه ٢٦٨ : مثال سبق ، ويثبت بذلك أنه وحده الأحق بالعبادة ، وأن القارئ
للقرآن من دهماء الناس يرى فيها علما بما لم
الصفحه ٢٧٢ : إليه.
ومن قياس الخلف
فى إثبات أن القرآن من عند الله سبحانه وتعالى قوله تعالت كلماته : (وَلَوْ كانَ
الصفحه ٢٧٣ :
فيه ، فيبطل دعوى الخصم.
وقد ذكر
السيوطى أن من أمثلته فى القرآن الكريم قوله تعالى : (ثَمانِيَةَ
الصفحه ٣ : صحابته الأكرمين ، الذين بلّغوا من بعده
شريعة القرآن ، ومعه العدل والقسطاس المستقيم.
١ ـ أما بعد :
فقد
الصفحه ٢٠٩ : نجد من
هذا أن القرآن لا يمكن أن يوصف بأنه نثر ، ولا بأنه مزدوج له فواصل ، ولا بأنه سجع
له قواف ، ولا
الصفحه ١٧٥ :
القرآن من تقابل بين الحقائق فى البيان ، وتوافق فى العبارات من غير منافرة ، ولا
معاضلة ، متحقق ثابت لا
الصفحه ٢٥٧ : لَيَقُولُنَّ اللهُ) [لقمان : ٢٥] وهم يعلمون أن الأحجار التى يعبدونها صنعت بأيديهم ولم تخلق
شيئا ، فالقرآن من
الصفحه ٤١٠ : العلماء يقولون أن للقرآن ظاهرا وباطنا ، لا بهذا المعنى ، بل
بمعنى أن القرآن يحوى من العلم ما يخفى على بعض
الصفحه ٤٢١ :
هذا هو العمل
الذى نعتقد أنه العمل السليم الذى يحقق كل المقاصد من غير أن يتعرض القرآن لعبث
الصفحه ٢٧ :
ولقد أجيز فى
أول نزول القرآن أن يقرأ على لغات سبع من لهجات العرب كلها يمنيها ونزارها ، لأن
رسول
الصفحه ٢١ : ء نصر الله ـ هذه السور نزلت بالمدينة ، وسائر القرآن نزل
بمكة».
ويلاحظ أنه جعل
سورة النحل من السور
الصفحه ٤٣٢ :
المعاملات المالية ، أساسها العدالة
٣٤٩
الجنة والنار
٣٠٢
الربا فى القرآن
الصفحه ٢٢١ :
ونحن نميل إلى
أن اتحاد المقاطع فى القرآن لا يعد سجعا ، لأننا نرى السجاعين يتجهون إلى الألفاظ
أولا
الصفحه ١٧ :
نزول القرآن
٦ ـ من وقت أن
من الله تعالى على الإنسانية بالبعث المحمدى ابتدأ نزول القرآن ، فأول