الصفحه ١١٠ : تعالى طغيان فرعون ، كان من نسق البيان الرائع أن يذكر نهايته ، وأنه إذا وصل
الطغيان إلى أقصى حده ، كانت
الصفحه ١٨٢ : كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ
الصفحه ١٨٦ : تشبيه تمثيلى
شبهت حال المنافقين ، وأكثرهم من اليهود فى كونهم كانوا يتطلعون إلى نبى قد حان
حينه ، وأدركهم
الصفحه ٢٤٤ :
إطناب فيها فضلا عن التطويل ، والطول للآية يعطيها ألفاظا كثيرة ومعانى
كثيرة ، ربما تكون أكثر من
الصفحه ٣٤٢ : المستقيم ، وهو شرع الله العظيم.
حد القذف :
٢١٠ ـ القذف هو
رمى المحصنات والمحصنين بالزنى ، من غير دليل
الصفحه ٣٨٥ : من خواص الأنبياء ، بل طبيعة فى النفوس المؤمنة الطاهرة الملهمة من غير
وحى ، إنما هو الصفاء النفسى
الصفحه ١٨١ : الظلمات توضع واحدة فوق واحدة ، وإذا كانت فيها فرجة
يرجو منها الرؤية لا يصل إليه النور للسحاب الذى كأنه
الصفحه ١٨٣ : فيها ولو كان الزمن قصيرا ، ثم يصور الله تعالى نزع
المشركين من غرورهم واعتزازهم بمالهم وطغوائهم
الصفحه ٣٦١ :
أَخْرَجُوكُمْ
وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٠٣ : المادية حتى استأثروا بها ولم يعطوا
منها حق الفقير المسكين والسائل والمحروم ، وإذا كان حرصهم بلغ أقصاه
الصفحه ١٤٥ :
ميزان العدالة فى الحكم :
٨٦ ـ ويبين
الله سبحانه وتعالى بطريق القصص القرآنى ـ لأنه من تصريف
الصفحه ٣٤٣ : ) [النور : ١١ ـ ١٨].
هذا توجيه عظيم
لمن يسمع إفكا على طاهر من الطاهرين ، أو طاهرة بينة الطهارة ، فأول
الصفحه ٣٤٦ :
لقرب ما بينهما ، ومثل ذلك المغرب والعشاء ، وبذلك يذوق المسلم حلاوة البعد
عنها ، كما تعودها من قبل
الصفحه ٣٤٨ : الطريق يخرجون على الحاكم من غير تأويل
للإفساد ، وانتهاك حرمات العباد ، وقد كانت عقوبة أهل البغى قتالهم من
الصفحه ١٣ : إلى الكون وتعرف ما فيه
، والأخذ بالعلم من قوادمه وخوافيه ، وفيه الدعوة إلى العلم بكل ضروبه ، علم