الصفحه ١٦٦ :
أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ) (٢١) [إبراهيم : ٢١].
فهنا كانت
التسوية بين أمرين من حيث الانتها
الصفحه ٢٣٣ :
وترى من هذا أن
الآية الكريمة تتميم لآية قبلها ، لأنها بيان للحكمة والمصلحة الكاملة فى القصاص
الصفحه ٢٨٦ : ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها
الصفحه ٣٦٥ : : (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ
خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٨٣ : يُوسُفُ قالَ
أَنَا يُوسُفُ وَهذا أَخِي قَدْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ فَإِنَّ
الصفحه ٩ : نوافقهم ، فنرى أن إبراهيم جاء فى قوم كانوا على مقربة من عبدة
النار ، فكان فى إطفاء الله تعالى للنار من غير
الصفحه ٩٦ : ابتداء الرسالة المحمدية
، وانتهاء أمر الناس فى الأخذ بها ، وعاقبة من اهتدى ، ومن ضل وعصى وغوى.
وإذا
الصفحه ١١١ : ، ويرتكب
الفجور فى كل ناحية ، حذر أن تخرج خارجة ، وبعد أن يكون منه ما يكون من مثل ما فعل
فرعون ، ثم تكون من
الصفحه ١٦٢ : فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ
الصفحه ٢٩٠ : والطير ،
ولنتل ما جاء فى سورة النمل من خوارق كانت مع سليمان ، قال الله تعالى ، وهو أصدق
القائلين
الصفحه ٣٦٤ :
يلقون السلام وإن ذلك حق لا ريب ؛ لأنه لا يباح الهجوم على من لا يعلن
العداوة على المؤمنين ولكن هل
الصفحه ٧ : ، كالولد يولد من
غير أب ، وكالحركة تجىء من جامد لا يتحرك كعصا ، ونار تنطفئ وقد أوقدت ، إذا كان
ذلك الانقطاع
الصفحه ٨٤ : ، أى أنه
العالم بمن اهتدى بعد أن يغفر الله ، وسابعا : فى التمييز بكلمة سبيلا ، وفيه بيان
بعد نوع من
الصفحه ١٠٢ :
المصروم ثمرها المقطوع منها ما أينعت ، وهذا بلا شك تصوير بين لما يجريه
الله تعالى فى الأرزاق
الصفحه ١٠٦ : من عقابه ، ولا رجاء
لثوابه فقط ، ولكن محبة لذاته العلية ، فانتقلوا من دركة العصيان إلى مرتبة المحبة