الصفحه ١٠٥ :
ملومون لأنهم جميعا نووا وهموا أن ينفذوا ما نووا ، والتلاوم هنا ليس هو
الاختلاف الذميم ، ولكنه من
الصفحه ١٥١ : ، وما يريد أن يكون
من المصلحين الذين يعملون على الإصلاح بين المتخاصمين من غير إضافة اعتداء إلى
اعتدا
الصفحه ٨٣ : تضطرب نفوسهم بنازلة تنزل ، ولا يطغون بنعمة تسبغ ، وكأن
هذه الجملة فى موضع التخصيص من عموم الإنسان
الصفحه ١٥٩ :
أَخْرَجَ
لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) والنفى بصيغة هذا الاستفهام فيه مبالغة ؛ لأن
الصفحه ٢٦١ : يَسْتَثْنُونَ (١٨) فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ
نائِمُونَ (١٩) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ (٢٠
الصفحه ٣٥٥ :
والاتجار فى الشام وفارس ، بما يأخذه المرابى من ربا ، أى أنهم يقولون أنه
بعض مما يكسبه المقترض
الصفحه ٣٨١ : الأسرة أن يجعلوا من هذا مثابة للدرس يدرسونه ، ويبنون عليه ، ويسترشدون به.
وإن قصة أسرة
يوسف لم تنته هذه
الصفحه ١٠٤ :
المفاجأة مع التذكير ، ووجود الضمير والنفس اللوامة من شأنها أن تحيى موات القلوب
، وخصوصا أنه وجد من بينهم من
الصفحه ١٤٧ :
وإنا لنرى هذا
القصص المحكم قد ارتبط فيه الحكم بسببه. فهو فى جزء من القصص ذكر سبحانه ما كان
بين
الصفحه ٢٠٢ :
تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٢٥٢ : ـ
الاستدلال بالتعريف بأن يؤخذ من ماهية موضوع القول دليل الدعوى بأن يؤخذ مثلا من
حقيقة الأصنام دليل على أنها لا
الصفحه ٤٨ : خيالها ، وصوغ عباراتها التى تصغى إليها الأفئدة.
ولو أنك وازنت
بين العرب وغيرهم ممن هم فى مثل حالهم من
الصفحه ٨٢ :
إلى دعوة الحق ، وأن هذه خطوة تكون من بعد أن يبتعد عن الله تعالى ويجافيه
، وترى من هذا أن الكلمات
الصفحه ١٠١ : بعد ذلك ما نستطيع الإشارة
إليه من النواحى البيانية.
٦١ ـ الصورة
الأولى صورة الطمع المتغلغل فى النفس
الصفحه ١٢٩ : قتل من قومه نفسا ، والتقى فرعون بطغوائه ، وجهله فحسب أن الله فى السماء
الدنيا ، وأراد أن يتخذ الأسباب