الصفحه ١٠٨ :
ذكر سبحانه ما
سلكه فرعون كما يسلكه أى طاغية من طواغيت هذه الدنيا الذين يظهرون فى كل زمن ، وفى
أرض
الصفحه ١٢٠ : والإشارة. بل كان بالتصريح والعبارة ، فلم يكن بالإيجاز ، وإن كان الإيجاز
القرآنى من نوع الإعجاز ، بل كان
الصفحه ١٢٤ : الله تعالى العظيم).
[الأنبياء : ٥١
ـ ٧٠]
هذه قصة من قصص
إبراهيم عليهالسلام. ذكرها القرآن الكريم فى
الصفحه ١٣٧ : تلقيهم لأوامر الله تعالى ، وما جاء القرآن خاصا بهم فى عهد موسى عليه
الصلاة والسلام فهو لمقاصد أخرى من
الصفحه ١٧٠ : يكون دعوة للفعل ، وحثا على النظر.
ومن الاستفهام
الداخل على النفى ، قوله تعالى فى قصة القرآن عن
الصفحه ١٧٧ : النفوس ورضيت بالواقع إن لم يكن منه مناص وغيرته
بالإيمان إن كان ثمة محل للتغيير.
وإن هذا القرآن
يهدى
الصفحه ٢٠٠ :
الكنايات فى القرآن كثيرة ، ولكنها تمتاز بإرادة اللازم والملزوم ، وفى ذلك
كثرة المعانى مع إيجاز
الصفحه ٢٥٤ : ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللهِ قُلْ هاتُوا
الصفحه ٢٩٨ : بالبعث والحساب ، والثواب والعقاب من أركان الإيمان فيه.
ولذلك جعل
القرآن الكريم الإيمان بالغيب أول أجزا
الصفحه ١٠٠ : الشحيح ، وحرصه ، وندمه. إن ذلك من فضول القول ؛ لأن القرآن كله
رائع لا يصل إلى روعته كلام مطلقا ، ولا
الصفحه ٢٥٦ : لَقَدِيرٌ (٣٩) الَّذِينَ
أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ
الصفحه ٤٧ :
إعجاز القرآن
٢٦ ـ ذكر
المؤرخون ما كان عليه العرب من تلقّ لديانات النبيين السابقين ، حتى قال
الصفحه ١٤١ :
التصريف البيانى فى قصص القرآن :
ذكر الله تعالى
الحقائق الإسلامية فى القصص ، فلم يكن عبرة فقط بل
الصفحه ١٦٧ : تدل على
التعادل بالظاهر من اللفظ ، ولكنها ليست متعادلة من درجة الحقيقة الثابتة فهى
مقابلة بين حق وباطل
الصفحه ٢٥٣ : ، ومن الطبيعى أن يكون قادرا على الإحياء ، لأن الإنشاء على غير الله أصعب
من الإعادة ولا صعوبة على الله