الصفحه ٩١ : الترقب ولا الحذر فيصيبه الهلع فيخاف من غير
مخوف ، ويقع بهلعه وفزعه فيما يخشاه ، ولفظ القرآن الكريم ينبئ
الصفحه ٨٨ :
لقد قال تعالى
فى سورة الدخان فى تصوير غذاء المشركين يوم القيامة ، وترى كل كلمة من النص تبين
صورة
الصفحه ٢٩١ :
الْعَظِيمِ
(٢٦) قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ (٢٧) اذْهَبْ
بِكِتابِي
الصفحه ١٧٦ : أمرا لا بد منه : (وَإِنْ يَتَفَرَّقا
يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) فقد قال تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٥ : كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٥٧) وَإِذْ
قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ
الصفحه ١٧٤ : بينّا فيه التفاوت الكثير عند التكرار وعند تباين الوجوه».
ونرى من هذا أن
الإجماع على أن القرآن كتاب
الصفحه ١٠ : عن مسببه ، واللازم عن ملزومه ، فلا توجد نتائج
من غير سبب عادى ، فلا ولد من غير والد ، ولا حياة تكون
الصفحه ٢٠٨ : على مثله ، ولكن ننصرف عن ذلك.
وإن القرآن ليس
من قبيل ما اصطلح عليه الناس فى علوم البلاغة ، فليس نثرا
الصفحه ٣٨٢ :
مَنْ
وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (٧٥) فَبَدَأَ
الصفحه ٣٨٨ :
كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ) (٣٣).
تشايع القول
وكثر ، وصارت امرأة العزيز قالة
الصفحه ٣٨ :
كالمصحف الشامى الذى كان على قراءة ابن عامر ، لأن مصحف الشام خالف كل
المصاحف فى نقص الواو ـ ومنها
الصفحه ٨٥ :
وهى الحركة الدائمة المستمرة فى الداخل والخارج ، فهى تشمل ما يدخل فى
النفس من أسباب الحياة ، وما
الصفحه ١٣٠ :
وقد كانت إجابة
فرعون أن سألهما عن ربهما فأجابا قائلا أحدهما ومصدقا من الآخر : (قالَ رَبُّنَا
الصفحه ١٣٦ : اللهُ الْمَوْتى وَيُرِيكُمْ
آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٧٣) ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٥٢ : الدنيا ، ولم يكن فى بيت فرعون يذوقها ؛ ذلك أن النعيم معنى
نسبى لا يذوقه إلا من ذاق الألم فى هذه الدنيا