الصفحه ٣٧٦ : قوله تعالى : (تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
الصفحه ١٧٩ : عنا إلى المعلوم لنا ، وما عند الله أعظم وأكبر ، وقد يكون
التشبيه لتقريب المعنى الكلى من المعنى الجزئى
الصفحه ١٨٩ : .
والاستعارات فى
ألفاظ القرآن كثيرة منها قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ٢١٤ : ، ولا شك أن فواصل القرآن
كلها من البليغ الذى تكون فيه الألفاظ تابعة للمعانى.
وأنه بلا ريب
فى القرآن
الصفحه ٢٨٢ : عن محيط قدرته خارج ، يفعل ما يشاء ويختار.
وقرر القرآن
تلك الحقيقة التى هى هدف العقول ، وأخرجها من
الصفحه ٣٢٤ :
الحدود التى بيناها ، ومع الواجبات التى أوجبها القرآن ، فإذا نفرت المرأة من عشرة
الزوج ، فهل تبقى مع هذه
الصفحه ٣٣٥ :
تولى القرآن الكريم بيان أكثر العقوبات المقدرة ، والعقوبات غير المقدرة
ترك تقديرها للقاضى ، أو ولى
الصفحه ٩٣ :
معان تتساوق مع المعنى الجملى للكلام ، وأن كل كلمة تكون بمفردها صورة
بيانية تكون جزءا من الصورة
الصفحه ١٢٥ : العزيز الكريم.
وبمقدار ما فى
عبارات الابن من رفق واسترضاء واستعطاف كانت عبارات الأب كما صورها القرآن
الصفحه ١٦٠ : .
٩٥ ـ ومن
الاستفهام فى القرآن ما يكون لبيان الاستحالة ، وهو يقارب فى معناه نفى وإنكار
الوقوع إلى حد
الصفحه ٢٣٤ : أعلم.
وإن الإيجاز
بغير حذف كلمات كثيرة فى القرآن لا تكاد تخلو منه سورة ، بل جزء من السورة ، بل
صفحة
الصفحه ٢٣٨ : والمعنى من
غير تزيد ، بل لمقصد ، فهو إطناب.
والقرآن فى
حالى الإيجاز والإطناب محكم لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٢٩٣ : ، أو الجرثومة كما يعبر العلماء ، أو المنى الذى يمنى كما عبر القرآن.
فجاء عيسى من
غير أب ، وكان ذلك
الصفحه ٣١٨ : ـ والإسلام
إذ جعل دعامة العلاقات الاجتماعية الأسرة فقد دعمها القرآن بوصاياه الحكيمة التى
يأثم كل الإثم من
الصفحه ٨ : ، والمباهتة المناهضة
للحقائق.
وإن ذلك يكون
فى المعجزة التى تكون من نوع الكلام ، وهى معجزة القرآن الكريم