الصفحه ٩٠ :
الحق أن يتبعوه ، ويتبع الحق أهواءهم ، وفى هذا بيان أن هذا العنف جزاء
وفاق لما كان منهم من غطرسة
الصفحه ١١٥ :
هو وأسلوبه بألفاظه ومعانيه إلى القلوب ليأخذها من طبعها الأرضى ليعلو بها
إلى الأفق السماوى
الصفحه ١٩٢ : الاستعارة أن القرآن الكريم شبه فيه النهار بالنسبة لليل بإهاب من
النور أحاط بالليل إحاطة الإهاب بالشاة مثلا
الصفحه ١٩٤ : بالتالى للقرآن فى أجواء من البيان ، اقرأ قوله تعالى فى
تصوير حال من اعتراه الندم ، ولا يجد مخلصا إلا أن
الصفحه ٣٠٥ :
الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥١) لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢)
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥٣
الصفحه ١٩٧ : ، وكثير الرماد يعنون كثير
القرى ، وفى المرأة نئوم الضحى ، والمراد أنها مترفة مخدومة ، لها من يكفيها أمرها
الصفحه ٢٨٣ :
فكان التنوع
الذى ذكره القرآن إبطالا لما يقرره الفلاسفة من نظرية العلة والمعلول ، والسبب
والمسبب
الصفحه ٣١٧ : يشتاران عسلها ،
فإنه يسقط عنه النصف ، وذلك ما قاله سبحانه وتعالى فى القرآن الكريم ، إذ يقول جل
من قائل
الصفحه ٢٨٥ : التى تثبت أنهم جاءوا من عند الله تعالى ، وأنهم لم يفتروا على الله الكذب
، بل هم جاءوا برسالة ربهم
الصفحه ٧٠ :
القسم
الثانى : الإعجاز بما
اشتمل عليه من ذكر لأخبار السابقين ، ولأخبار مستقبلة ، وقعت كما ذكر
الصفحه ٨٧ : يكون مكروبا دائما. وقد ذكر القرآن الكريم حال من ينسلخ من الهداية إلى
الغواية بأنه يكون فى حال هياج نفسى
الصفحه ١٤٩ :
وذلك ثابت فى
أسلوب القصص ، كما هو ثابت فى كل أساليب القرآن الكريم من غير تخصيص فيها ، بل
كلها
الصفحه ٢٧٦ :
واقرأ قوله تعالى
فى سورة الرحمن : (الرَّحْمنُ (١)
عَلَّمَ الْقُرْآنَ (٢) خَلَقَ الْإِنْسانَ
الصفحه ٢٧٧ : يَعْقِلُونَ) (١٦٤) [البقرة : ١٦٣ ، ١٦٤].
وهكذا ، وارجع
إلى ما قدمنا من مصادر الاستدلال فى القرآن الكريم
الصفحه ٣١٩ : اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (١٢٩) وَإِنْ
يَتَفَرَّقا يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكانَ اللهُ