الصفحه ٤١٧ :
وعلى هذا لا
يجوز لأحد يبنى على ما روى عن أبى حنيفة جواز ترجمة القرآن إلى لغة من اللغات على
أن
الصفحه ٦١ : لنا أن نفرض لهم قدرة قد نفوها عن أنفسهم ، لو كانوا
قادرين لكان من كلامهم قبل نزول القرآن عليهم ما يكون
الصفحه ٢٤٩ : أنه من
عند الله الحليم الخبير اللطيف البصير ، أودعه كتابه الكريم.
٦ ـ جدل القرآن واستدلاله
١٤٠
الصفحه ٤٢٧ :
بترجيع بعض الجمل والكلمات من غير قصد إلى التطريب ، وإيقاظ المشاعر بغير
نغم القرآن ، بل بنغم
الصفحه ٣١ :
ولكن لما ذا
خلا من ذلك؟ والجواب عن ذلك أن القرآن له قراءات مختلفة هى سبع قراءات ، وليست هى
الحروف
الصفحه ٢٥١ : منهاج القرآن أعلى من الخطابة ،
كما هو أعلى من الشعر والسجع ، نرى أن نستعير من علماء البلاغة كلاما فى
الصفحه ١٧٢ :
الحقيقة والتشبيه والاستعارة فى القرآن
١٠٢ ـ هذا باب
من أبواب تصريف القول فى القرآن وضرب الأمثال
الصفحه ٣٥٣ : رأيت ذلك
ففي المتفيهقين من الذين يتكلمون فى القرآن وعلوم الإسلام من قال إن عمر قال : «إن
للربا تسعة
الصفحه ٤٠٢ : من يعنى بالقصص غير مقتصر على القرآن الكريم ، والسنة النبوية ، وظهر
ذلك فى آخر عصر الخلفاء الراشدين
الصفحه ٣٦٣ : موضع للحياد فى الفقه
الإسلامى ، وذلك كلام من لم يمحص الحقائق لأن القرآن الكريم كما ترى جعل للحياد
موضعا
الصفحه ١١٨ : النفس
، وقدعها عن أهوائها وشهواتها.
وفى القرآن
السور المتوسطة التى ليست بالطوال ولا القصار ، ومنها ما
الصفحه ٣٧٠ : على إعجاز القرآن. إذ إن ذلك الوصف لا
يمكن أن يكون من محمد ، لأنه لم يرتفع حتى يكون فوق السحاب ، فلا بد
الصفحه ٢٦٩ :
مسلك القرآن فى سوق الأدلة
١٥٣ ـ قد شرحنا
من قبل الأدلة الخطابية والبرهانية والجدلية ، وقد أشرنا
الصفحه ٧٦ :
ومن هذا النقل
يتبين أن الباقلانى يرى أن ألفاظ القرآن غرة فى كل كلام ، وأن لها رونقا ، وأن لها
الصفحه ٢٠٧ : والتجوز ، والتعسف ، وقد كان القرآن على طوله متناسبا فى
الفصاحة على ما وصفه الله تعالى به ، فقال عز من قائل