الصفحه ٩٩ : ، وهذا لمن يشاء الله هدايته من عباده المؤمنين.
وقد ذكر الله
تعالى من بعد ذلك الحكم العدل بإعطاء الطائع
الصفحه ١١٢ : القرآنى الكريم فى بعض شأن فرعون ومآله ، ومن يجرى فى حكم شعبه على طريقته ،
ويتحكم فى الرقاب تحكمه ، ونجد
الصفحه ١٢٤ : الحكم
على أبيه وقومه بالضلال ، فقد ذكر ذلك مجملا فى الأول ، أما هنا فقد ذكر المناقشة
التى جرت بينهم فى
الصفحه ١٢٥ : أن فيها معانى مكررة وألفاظا مرددة ، ومنها يتبين أنه لا تكرار قط
فيها ، ولكن حكمة العليم الخبير تعالت
الصفحه ١٢٦ : إسرائيل ، يذبح أبناءهم
ويستحيى نساءهم لكيلا تكون منهم فى القابل قوة تناوئ حكمه ، وترد طغيانه ، ولكن
الله
الصفحه ١٣٨ : الحرام بعد عامهم.
وإن دخولهم
فيها كان لأجل إقامة التوراة فيها ، وجعلها الحكم الذى لا ترد حكومته ، وما
الصفحه ١٣٩ :
وثانيها ـ أن ضعفهم أفقدهم قوة الإيمان ، والشك فى حكم الديان حتى أنهم ليقولون
لموسى عليهالسلام
الصفحه ١٤٢ : اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
ذلِكَ
الصفحه ١٥٥ : يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ
أَحَداً) (٢٦) [الكهف : ٩ ـ ٢٦]
هذه قصة أهل
الكهف ، والرقيم ، وهو الحجر الذى رقم
الصفحه ١٥٩ : ) [الأعراف : ٢٩ ـ ٣١].
٩٤ ـ وقد ذكر
عبد القاهر فى كتابه دلائل الإعجاز الحكمة فى سبب تسمية الاستفهام
الصفحه ١٧٣ : ، ومواعظ واحتجاج ،
وحكم وأحكام ، وإعذار وإنذار ، ووعد ووعيد ، وتبشير وتخويف ، وأوصاف ، وتعليم
أخلاق كريمة
الصفحه ١٧٦ :
وإذا كنا قرأنا
آيات الزواج وتكوين الأسرة ، فلنقرأ حكم الله إذا تنافر ودها ، وأصبح التفرق
بينهما
الصفحه ١٧٧ : الآيات منها حكما بعد حكم.
وجمال التعبير
يشرق دائما ، وحلاوة النغم تنساب فى النفس انسياب النمير العذب
الصفحه ١٨٦ : ، فأصبح لا يميز بين باطل استهواه لفساد قلبه ، وحق قامت البينات
عليه ، وفى الحكم عليهم بالصم والبكم والعمى
الصفحه ١٨٨ : ، والحجر الذى
لا يضر ولا ينفع ، وحال من يسوى بين رجل أبكم وهو كل ، وبين رجل ينطق بالحكم ويقيم
العدل لا