الصفحه ٨٦ : .
الكلمة
الثالثة : (أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ) ومعنى أخلد إلى الأرض ركن إليها يحسب أن الركون إليها
يجعله
الصفحه ٨٩ : .
الكلمة
الثالثة : كالمهل يغلى
فى البطون ـ والمهل دردى الزيت ، أى الراسب أو بقايا الزيت ، وتكون عادة سودا
الصفحه ١٢٠ : ، مع أن كل واحدة منها صالحة لأن تكون
الوحدانية نتيجة لها ، دون أن تنضم معها غيرها.
الملاحظة
الثالثة
الصفحه ١٢٧ :
، ويجيء الأمر الثالث الخارق للعادة ، فيمتنع الرضيع عن المراضع بأمر الله
التكوينى ، وتعرف أخته التى تقصت
الصفحه ١٣٩ : : اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون. وذلك تهكم
يدل على وهن إيمانهم ، كما وهنت نفوسهم.
وثالثها ـ أن
الصفحه ١٤٣ : ) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ
ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ وَإِنْ
الصفحه ١٤٥ : القضية المعروضة ، بل عمم
الحكم ، والقضاء يكون فى القضية المدروسة ، ولا يتجاوزها.
الأمر
الثالث : وهو
الصفحه ١٨٨ : يحوط بهم فى كل أحوالهم.
الأمر
الثالث : الذى نجده
فى تشبيهات القرآن أننا نجده يقرب المعانى ، ويأخذ من
الصفحه ١٩٧ : القول فيه.
والثالث من
الطرق الكناية ، ويعرف عبد القاهر الكناية بأنها : «أن يريد المتكلم إتيان معنى من
الصفحه ٢٥٢ :
أولها التعريف أى معرفة الماهية ، وثانيها التجزئة بذكر أجزاء الموضوع ،
وثالثها التعميم ثم التخصيص
الصفحه ٢٦٤ : مظنونة يقينية ، وتكون النتائج مثالات للأمور التى
قصد إنتاجها ، وهذا يتطرق إليه التأويل ، والثالث عكس هذا
الصفحه ٢٧٣ : يكون جميع
الإناث حراما ، والثالث يلزم عليه تحريم الصنفين معا ، فبطل ما فعلوه من تحريم بعض
فى حالة
الصفحه ٢٨٩ : قَلِيلاً ما
تَشْكُرُونَ) (١٠) [الأعراف : ١٠].
الثالثة : أن الله تعالى أخذ آل فرعون بالجدب ، ونقص الأموال
الصفحه ٢٩٧ : نشوء المعلول عن علته.
الثالث : ثبوت الرسالة الإلهية للمصطفين من خلقه ولا تثبت
الرسالة إلا بأمره
الصفحه ٣٢٤ : يَعْلَمُونَ) (٢٣٠) [البقرة : ٢٣٠].
وكان تحريمها
بعد الطلقة فى المرة الثالثة ، لأنها تدل بعد التجربة على أن