الصفحه ٥٨ : الكتاب والشعراء.
ولنترك الكلمة
للباقلانى المتوفى سنة ٤٠٣ ه فى كتابه إعجاز القرآن ، قال رضى الله تبارك
الصفحه ٢١٥ : ].
ومن ذلك أيضا
قوله تعالى : (وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣) وَالْبَيْتِ
الصفحه ٤٠٥ : نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) [النحل : ٤٤]. وقد قال النبى صلى الله تعالى عليه وسلم : «ألا إنى أوتيت علم
الكتاب
الصفحه ٢٦٧ : تعالى : (وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ). [العنكبوت : ٤٦]
(ج) أما
الصفحه ١٩٥ : الأصابع ، وإنما أريد بعضها ، والعلاقة هى الجزئية أطلق اسم الكل وأريد
الجزء ، وهكذا.
وتختص
الاستعارة من
الصفحه ٢٧ : معافاته
ومغفرته ، وإن أمتى لا تطيق ذلك ، ثم جاء الثالثة فقال : إن الله يأمرك أن تقرئ
أمتك القرآن على ثلاثة
الصفحه ٤٠ : فيكون بالتزامه القرآن متواترا قراءة وكتابة ، والله
سبحانه وتعالى هو الحافظ له إلى يوم الدين.
الشرط
الصفحه ٤١ : المنهاج العربى.
القسم
الثالث : الشاذة وهى
المخالفة للمصحف الإمام ، ولم تثبت بسند صحيح ، ولو بطريق الآحاد
الصفحه ١٥٦ : القرآن
الكريم.
والمشهد
الثالث : منظرهم وهم
رقود ، وحال الكهف ، وصورته ، فهم فى فجوة منه يتجهون فيه إلى
الصفحه ١٧٨ :
بالغائب ، والثانى تشبيه البعث بعد الموت بالاستيقاظ بعد النوم ، والثالث تشبيه
إعادة الأجسام بإعادة الكتاب
الصفحه ١٩٤ : المحسوس.
ثالثها
: أن الاستعارة
تثير صورا بيانية فى الألفاظ والمعانى كالتشبيه ، لأنها تربط بين المعانى
الصفحه ٢٠٧ : . فتأمل تعرف الفضل.
وفى ذلك معنى
ثالث ، وهو أن عجيب نظمه ، وبديع تأليفه لا يتفاوت ولا يتباين على ما
الصفحه ٢٣٨ : بأوجز لفظ يحمل
أكبر معنى ، وقد قال إمام من أئمة عصرنا فى البيان فى كتاب أرسله إلى صديق له
وأطنب فيه
الصفحه ٢٥٨ :
وفى الدعوى
الثالثة ادعاء الاشتراك فى الخلق والتكوين بالزعم لا بالحقيقة وهذه باطلة بل الله
خالق كل
الصفحه ٢٩٢ :
وثالثها ـ الإتيان بعرشها بين غمضة عين وانتباهتها ، أو كما عبر القرآن الكريم (آتِيكَ بِهِ قَبْلَ