الصفحه ٩٢ :
وقد راجعنا من
بعد ذلك القاضى عبد الجبار (١) فى كتابه إعجاز القرآن ، فوجدناه يقرر فصاحة الكلمة
الصفحه ٩٤ : كتابه (إعجاز
القرآن) :
«واعلم أن هذا
علم شريف المحل عظيم المكان قليل الطلاب ضعيف الأصحاب ، ليست له
الصفحه ٩٩ : هداية الإرشاد ، وبيان السبيل فهو نور معه نور الكتاب ،
ولذا قال تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ
الصفحه ١١٩ : قال فى ذلك الجاحظ فى كتابه
الحيوان :
«ورأينا الله
تبارك وتعالى إذا خاطب العرب والأعراب أخرج الكلام
الصفحه ١٢١ : تصريف القول الذى هو وجه من وجوه البيان
القرآنى الذى قصد إليه الكتاب العزيز.
لقد تكررت قصص
الأنبيا
الصفحه ١٣٥ : عَفَوْنا عَنْكُمْ مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٥٢) وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
الصفحه ١٣٧ : يدخلوا الأرض المقدسة التى كتب الله لهم أن يدخلوها ، ولنسمع إلى كتاب الله
تعالى يحكى حالهم من الجبن
الصفحه ١٤٤ : بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا
تَعْقِلُونَ) (٤٤) [البقرة : ٤٤].
الصفحه ١٥٩ : ) [الأعراف : ٢٩ ـ ٣١].
٩٤ ـ وقد ذكر
عبد القاهر فى كتابه دلائل الإعجاز الحكمة فى سبب تسمية الاستفهام
الصفحه ١٧٠ : الخبر لمن يطلبه مصغيا إلى حقائقه
معتبرا بعبره.
ولقد جرت بين
كتاب علم البلاغة كلمة : نفى النفى إثبات
الصفحه ١٧١ : ، واستصحابها ، تحريض على تغييرها ، وتوجيه
للإتيان بها.
وإن الاستفهام
الذى ينطبق عليه قول بعض الكتاب فى علم
الصفحه ١٧٣ : كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (٨٨) [الإسراء : ٨٨].
ويقول فى ذلك
الباقلانى فى كتابه إعجاز القرآن
الصفحه ١٩٢ : بالنور وعن الكفر والعناد بالظلمات
مثل قوله فى أول سورة إبراهيم : (الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ
الصفحه ١٩٦ : القرآنية فيها أوضح ، وقد ضربنا على ذلك الأمثال ، وقصر عبد القاهر فى
كتابه دلائل الإعجاز القول على الاستعارة
الصفحه ٢٠٠ : الألفاظ ، ولنضرب على ذلك بعض الأمثال نقتبسها من كتاب الله
سبحانه وتعالى ، يقول الله تعالى فى وصف المتقين