الصفحه ٤٣٠ :
بيان ما اشتمل عليه الكتاب الموضوع الصفحة
الافتتاحية
٣
وجوه الإعجاز البلاغى
الصفحه ٨ : ، وتكلم فى
المهد صبيا ، إذ قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠
الصفحه ٩ : ء الكلام ؛ لأن علم الطب لم يكن رائجا بين بنى إسرائيل ، فلم يكن بينهم علم
أبقراط ، كما قرر رينان فى كتابه
الصفحه ١٣ : هو كتاب الله تعالى بما حمل من معان وتكليف ، وما
كساه الله تعالى به من روعة وتشريف ، وهو كما وصفه الله
الصفحه ١٩ :
، والكتابة فيهم ليست رائجة ، بل يندر فيهم من يعرفها ، وأندر منه من يتقنها ، فما
كان فى استطاعتهم أن يكتبوا
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوسلم كان فى القراءة لا فى الكتابة.
ثانيتهما
: أن استئذان
النبى صلىاللهعليهوسلم كان ليسهل على أمته
الصفحه ٣٢ :
الكاتب الكبير المسلم المرحوم مصطفى صادق الرافعى (١) ، فقال فى كتابه إعجاز القرآن : «ونحن ما رأينا
الصفحه ٥٧ :
بمثلها.
يقول فى ذلك
أبو الريحان (١) البيرونى فى كتابه «ما للهند من مقولة مقبولة فى العقل
أو مرذولة» ما
الصفحه ٥٩ : ، أو عن معاينة قد بهرته».
لم يوافق
التلميذ أستاذه ، لم يوافق الجاحظ شيخ الكتاب المسلمين وأكبر ناقد
الصفحه ٦٠ : الفقيه البليغ العنيف المتشدد ابن حزم (١) الأندلسى. فقد قال فى كتاب الفصل فى سبب الإعجاز : «لم
يقل أحد أن
الصفحه ٦١ : (١) فى كتابه إعجاز القرآن إلى الموازنة بين القرآن ، وبين
المعروف من أبلغ الكلام فى الجاهلية ، ويقول فى
الصفحه ٦٦ : أهل الكتاب الذى قطع عمره فى تعلم ذلك ، فيورده النبى صلىاللهعليهوسلم على وجهه ويأتى به على نصه
الصفحه ٧٢ : كتاب
الشفاء للقاضى عياض : «حكى أن عمر بن الخطاب رضى الله تبارك وتعالى عنه كان يوما
نائما فى المسجد فإذا
الصفحه ٧٣ : تكوين هذا المعنى المؤثر ، فيقول رضى الله عنه فى كتابه دلائل الإعجاز
ما نصه :
«ينبغى أن ينظر
إلى الكلمة
الصفحه ٩١ : ، والحكيم الذى أنزل كتابه المبين الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه.
الكلمة مع أخواتها والعبارات