الصفحه ٢٦٣ : وأهل كتاب فقط ، بل كان لإثبات الحقائق فى ذاتها ،
من غير محاجة مع منكر ، ولا مجادلة مع جاحد ، والآن
الصفحه ٢٨١ : وتعالى ما فرط فى الكتاب من
شىء من علم النبوة ، كما قال تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٨٤ : وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ النَّاسُ
بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ
الصفحه ٢٩٣ :
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا (١٦)
فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ
الصفحه ٢٩٤ : أن بعثه رسولا لله رحمة للعالمين : (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ
الصفحه ٣٠٤ :
الْعالَمِينَ (٦) كَلَّا إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (٧) وَما
أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (٨) كِتابٌ
الصفحه ٣٠٧ : السنة
والاقتصار على الكتاب ضلال مبين ، أو تضليل أثيم ، إنما هما يتعاونان فى بيان
أحكام الشريعة ، والسنة
الصفحه ٣١٧ :
وبين سبحانه
وتعالى فى كتابه أن المهر واجب على الرجل ، لأن كل الواجبات المالية على الرجل ،
حتى لا
الصفحه ٣٢٧ : ، فقال الله سبحانه وتعالى : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) [الأنفال
الصفحه ٣٥٠ : الْعالَمِينَ (٦) كَلَّا
إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (٧) وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (٨) كِتابٌ
الصفحه ٣٥٩ :
وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ
الصفحه ٣٩٦ : إلا عند حاجة للتبيين ، والقرآن الكريم ، كما تلونا من قبل كتاب مبين ، وقرآن
مبين ، وبلسان عربى مبين
الصفحه ٤٠٠ :
(ب) أنهم الذين
شاهدوا أسباب النزول ، وعلموا فى أى موضع نزلت آى الكتاب الكريم ، وأسباب نزولها
الصفحه ٤١٥ : أَنْزَلْناهُ قُرْآناً
عَرَبِيًّا) ، وقال تعالى : (كِتابٌ فُصِّلَتْ
آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ
الصفحه ٤١٩ : من كتاب الله
تعالى.
ونقول بالنسبة
لهؤلاء الأعاجم من المسلمين أنهم يتلون القرآن الكريم ، ومن السهل