الصفحه ٦٧ : كتاب ، ولا يخطه بيمينه ، فأخبر بما كان من قصص الأنبياء مع أممها ،
والقرون الخالية فى دهرها ، وذكر ما
الصفحه ٩٥ :
استقرار» (١).
هذا ما ذكره
الباقلانى فى كتابه ، وإذا طرحنا ما فيه من سجع لم يجئ على رسله واتجهنا إلى ما
الصفحه ١٤٠ : الصادق من
أخبار النبيين فى كتبهم التى يتداولها أهل الكتاب ، ولم يتناولها التحريف.
ولم يكن بمكة
مدرسة
الصفحه ١٩٣ : الكريم يشبه حال الضالين الذين
يطلبون الحق ، ويجدون الهداية ويأخذون بها ، ومع رسولهم الكتاب المبين الذى
الصفحه ٢٤٧ : عن أخبار هؤلاء النبيين ، وقد وافق كثير منهم الصادق
عند أهل الكتاب من اليهود والنصارى ، وما اختلفوا
الصفحه ٣٣٥ : الَّذِينَ
أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ بِمَا
اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ
الصفحه ٣٥٣ : الكتاب على
غير مخارجه ، ويتأولوه بغير متأوله ، ومرنوا على ذلك ، وأضلوا كثيرا بعد ضلالهم.
إذا جاءك رجل
الصفحه ٣٧٣ : القرآن ، على أنه المرشد لها ، وليس التابع ، ولا الخاضع ، وكتاب الله
تعالى هو كتاب الحق والصدق والعلم
الصفحه ٤٢٩ : ، فهو كتاب الله تعالى وخطابه ، وهو الذى رتله ، كما صرح بذلك ، إذ قال
فيما تلونا من قبل : (وَرَتَّلْناهُ
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ
الصفحه ٢١ : المدنية ، ولكن المذكور فى المصاحف التى بين أيدينا أنها مكية
، ولعل فيها روايتين.
كتابة القرآن وجمعه
الصفحه ٢٥ : المدينة ، أو موته ولكن الله تعالى حافظ كتابه
فى هذا الوجود كوعده بحفظه وأنه منجز ما وعد : (إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ٢٦ :
وبذلك نقرر أن
ما كتبه زيد هو تماما ما كتب فى عصر النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأنه ليس كتابة زيد
الصفحه ٣٣ : ، ومعاذ بن جبل ، فكان التواتر الكامل
والصيانة الكاملة والاستحفاظ على كتاب الله تعالى.
فلم يبق إلا أن
الصفحه ٤٨ : خلاصة ما عندهم ولبه ، وهو عند العرب قليل أو أقل من
القليل ، والسبب فى ذلك هو أن هذا ثمرة الكتابة التى