الصفحه ٢٥٩ : يسري عنه ، وهو اعتراض لتأكيد قيام الليل الذي هو من التكاليف الصعبة
بالقرآن ، فلابد من مجاهدة للنفس
الصفحه ٢٦٣ : (وَقَدَّرَ) [١٨] في نفسه ما يقوله وهيأه من الأوصاف الشنيعة طعنا
في القرآن ، فقال هو سحر منقول عن السحرة فسمعه
الصفحه ٢٦٤ : إثبات اليقين ونفي الريب آكد وأبلغ في وصفهم لسكون
النفس ، أي لا
__________________
(١) أخذه عن البغوي
الصفحه ٢٩٥ : يَدْعُوا) أي ينادي (ثُبُوراً) [١١] أي هلاكا ، يعني يقول يا ويلا ويا ثبورا على نفسي (وَيَصْلى) مخففا معلوما
الصفحه ٢٩٨ : لطرحها فيها
فامتنعت أن تقع فيها فقال اللصبي يا أماه اصبري فانك على الحق فرمت نفسها فيها من
غير رؤية
الصفحه ٣٠٠ : نفسه (وَلا ناصِرٍ) [١٠] ينصره ، أي يمنعه منه.
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الرَّجْعِ (١١) وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصفحه ٣٠٣ : العذاب ألوان والمعذبون أنواع لكل منهم جزء مقسوم
منه ، وقيل : هذا جزاء من أتعب نفسه بعمل الدنيا وبما لا
الصفحه ٣١٢ : الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها» (٢) ، وروي : «أن أبا بكر رضي الله عنه اشترى بلالا من أمية
بن
الصفحه ٣٢٠ : جهل لعنه الله (لَيَطْغى) [٦] أي لتيجاوز حده كبرا ويعصي ربه (أَنْ رَآهُ) أي لأن علم نفسه (اسْتَغْنى
الصفحه ٣٢٢ :
السماء الدنيا باملائه على السفرة ، ونسب الإنزال إلى نفسه تعالى تشريفا له ، ثم
أنزله جبرائيل عليهالسلام
الصفحه ٣٢٦ : من أحد يوم القيامة إلا ويلوم نفسه ، فان كان
محسنا يقول لم لا ازدت إحسانا؟ وإن كان غير ذلك يقول لم لا
الصفحه ٣٢٧ : ) أي الإنسان (عَلى ذلِكَ) أي على كنوزه (لَشَهِيدٌ) [٧] يشهد على نفسه بصنعه ولا يقدر أن يجحده (٨) لظهوره
الصفحه ٣٢٨ : (مَا الْقارِعَةُ) [٢] مبتدأ وخبر ، وهما خبر (الْقارِعَةُ) ، أي شيء هي في نفسها ، قوله (وَما أَدْراكَ
الصفحه ٣٣٦ :
صَلاتِهِمْ ساهُونَ (٥))
(وَلا يَحُضُّ) نفسه ولا غيره (عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) [٣] أي على إطعامه ، جعل
الصفحه ٣٤٠ : بنتاه أنه نعيت إلى
نفسي فبكت ، فقال : لا تبكي فانك أول أهلي لحوقا بي» (٣) ، وقال علي رضي الله عنه : «لما