الصفحه ١٧ : أنوثة لتمزقت
نفسه من الغيظ لقائله.
(أَصْطَفَى الْبَناتِ
عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣) ما لَكُمْ كَيْفَ
الصفحه ٢١ : محمد من تلقاء نفسه.
(أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ
الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي
الصفحه ٢٥ : بَيْنَ
النَّاسِ بِالْحَقِّ) أي بالعدل (وَلا تَتَّبِعِ
الْهَوى) أي هوى النفس فتقضي بغير عدل (فَيُضِلَّكَ
الصفحه ٣٢ : (٩) على الذي أنبئكم به من القرآن (مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ
الْمُتَكَلِّفِينَ [٨٦]) شيئا من تلقاء نفسي
الصفحه ٤٠ : الإرادة في نفسه بقوله (إِنْ أَرادَنِيَ) دونهم بقوله إن إرادكم لأنهم خوفوه بمضرة الأوثان
وتخبيلها ، فأمر
الصفحه ٤٣ : أَسْرَفُوا) الآية نزل فيمن أسرف على نفسه بالكفر وكثرة المعاصي من
القتل وغيره (٧) ، قيل : هو في شأن الوحشي قتل
الصفحه ٥٤ : (أَسْبابَ السَّماواتِ) تفخيما لشأنها ، لأنه أبهمها ثم أوضحها ليشوق إليه نفس
هامان ويتعجب منها (فَأَطَّلِعَ
الصفحه ٧١ : (وَنَأى بِجانِبِهِ) قرئ بالهمز قبل الألف وبالعكس (٢) ، أي باعد جانبه ، أي نفسه أو عطفه ، أي حرفه عن دعائنا
الصفحه ٩٥ : نفسه
ونزه بقوله (وَتَبارَكَ) أي تعاظم وتعالى عما يقولون (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٢٢ : إن حسنا فحسن وإن قبيحا فقبيح ،
قرئ في الأفعال الثلاثة بالنون لإضافة الفعل إلى نفسه وبالياء غيبة
الصفحه ١٣٢ : ليتناول كل ما يقع في
النفس مما يقدم فيه منهيا عنه ، وقيل : «قدم» بمعنى تقدم (٣) ، أي لا تسبقوا في فعل
الصفحه ١٣٣ : قلوبهم ونقاها من الشهوات إظهارا للتقوى وهي صد النفس عن
مرادها السوء واللام للتعليل (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
الصفحه ١٤٨ : نفسه (مِنْهُمْ خِيفَةً) أي خوفا ، لأنه ظنهم أعداء لعدم أكلهم ولغرابة شكلهم (قالُوا لا تَخَفْ) روي : «أن
الصفحه ١٤٩ : ) أي في البحر ، يعني أغرقناهم أجمعين (وَهُوَ) أي فرعون (مُلِيمٌ) [٤٠] أي والحال أنه يلوم نفسه بذنبه
الصفحه ١٦٣ : سعي له ، وله فضل من الله سوى
عدله (٢) ، لأن ذلك لنفع عمله له فكأنه سعى (٣) نفسه لكونه تابعا له ، وكذلك