الصفحه ١٥٨ : وَحْيٌ يُوحى (٤))
(وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى) [٣] أي عن (٢) هوى نفسه ، لأنه كلف باظهار التوحيد ورفع
الصفحه ١٧٢ : ءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) [١٦] أي كيف تنكرون هذه النعمة انها ليست من الله ،
فانه خلقكم أيها الإنسان من نفس
الصفحه ١٧٨ : القيامة وسميت واقعة ، لأنها تقع لا
محالة (لَيْسَ لِوَقْعَتِها) لمجيئها (كاذِبَةٌ) [٢] أي نفس تكذبها ، لأن
الصفحه ٢٠٠ : وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٩))
فأثنى الله
تعالى الأنصار بقوله
الصفحه ٢١١ : بتأخير النفس يحصل غزوة أخرى ولأن في صرف المال
أولا دفع الضنة عن النفس (ذلِكُمْ) أي المذكور من الإيمان
الصفحه ٢٢٢ : اللهِ
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ
يُحْدِثُ بَعْدَ
الصفحه ٢٢٦ : أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ) نزل عتابا له عليهالسلام لتحريمه المحلل على نفسه حين شرب شربة من عسل
الصفحه ٢٤٤ : نفسه ولا غيره (عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) [٣٤] في الدنيا ، قيل : فيه دليلان قويان على عظم الجرم
في حرمان
الصفحه ٢٤٨ :
دائِمُونَ) [٢٣] في حفظ المكتوبة نفسها في أوقاتها ، فانهم يؤدون
حق الله تعالى لا يخلون به ، قال عليهالسلام
الصفحه ٢٨٣ : الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى) [٣٩] أي المستقر له.
(وَأَمَّا مَنْ خافَ
مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ
الصفحه ٣١٥ : ترجو أموال الناس فأغناك بنور النبوة فصرت غني النفس ، قال صلىاللهعليهوسلم : «ليس الغنى عن كثرة العرض
الصفحه ٣٤١ : وَتَبَّ (١))
(تَبَّتْ) أي خسرت وهلكت (يَدا أَبِي لَهَبٍ) أي نفسه ، واليد عبارة عن النفس ، إذ العرب قد
الصفحه ٨ : أتاه من قبل تخويفه بالفقر على نفسه وعلى من بعده فلم
يصل رحما ولم يؤد زكوة (٢).
(قالُوا بَلْ لَمْ
الصفحه ١٢ : النفس من كفركم (٣)(فَتَوَلَّوْا) أي أعرضوا (عَنْهُ مُدْبِرِينَ) [٩٠] يعني هربوا من إبراهيم بالادبار
الصفحه ١٤ : ولله الحمد ، فبقي سنة ، والفائدة في وضع ذبح الكبش مقام حقيقة الذبح في نفس
إسمعيل أن يكمل منه الوفا