الصفحه ٢٩٩ : النجم.
(وَما أَدْراكَ مَا
الطَّارِقُ (٢) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (٣) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
الصفحه ١٦ : ، والمدحض هو المغلوب في الحجة ، وأصله من
الدحض وهو زلة القدم من مكانها فألقوه أو ألقى نفسه في البحر
الصفحه ٢٣ : فيه
، فأضمر في نفسه أنه يطيق ذلك فابتلي بتلك المرأة ، وذلك أنه دخل في محرابه متعبدا
وأغلق عليه بابه
الصفحه ٣٣ : المشركون أن محمدا تقوله (١) من تلقاء نفسه.
(إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ
الصفحه ٣٤ : هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (٥) خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ
الصفحه ٣٦ : الأول مأمور من الله باحداث عبادته
بالإخلاص وفي الثاني إخبار عن نفسه أنه يخص الله بعبادته دون غيره فلا
الصفحه ٤٥ : والشريك (سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ) [٦٧] أي نزه نفسه (٧) تنزيها وتعظم عما يصفون له مما لا
الصفحه ٤٦ : أعمالهم ولا يزادون في
عذابهم.
(وَوُفِّيَتْ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ (٧٠
الصفحه ٥٥ : الأصنام (لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ) إلى نفسه قط بالعبادة لكونه جمادا ومن حق المعبود بالحق
أن يدعو العباد إلى
الصفحه ٦٦ : نفسها دار الخلد كقوله تعالى (لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ)(١١) ، أي في نفس رسول الله بمعنى
الصفحه ١٢٣ : فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ
الْفُقَراءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ
الصفحه ١٢٦ :
نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً
الصفحه ١٤١ : وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ
مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (١٦))
قوله
الصفحه ١٤٢ : فيه.
(وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١))
(وَجاءَتْ) أي وكذلك تجيء (كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ١٥٤ : باسلامه تبعا لأحد ألأبوين ، والولد الكبير المسلم ألحق بأبيه الصالح في
درجته بايمان نفسه وإن لم يبلغ عمله