الصفحه ٣٠٦ : وعلى آل
محمد» (٣) ، وقال : «صلوا علي ، فان الصلوة علي زكوة لكم» (٤) ، فبعض أوجبها كلما ذكر لقوله
الصفحه ٣٣١ :
المسلمون يا محمد إكراما لهم بمعنى نورثه لهم إلى يوم القيامة ، لأن الله
اصطفاهم على سائر الأمم
الصفحه ١١٩ :
الريح (بِأَمْرِهِ) أي بأمر الله أو (١) بأمر سليمان من إسطخر (٢)(إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا
الصفحه ١٨٩ : المرأة الأصهار» (٢)(وَكانَ رَبُّكَ
قَدِيراً) [٥٤] حيث خلق من ماء واحد وهو المني بشرا نوعين ذكرا
وأنثى
الصفحه ٣١٤ : بها بعوض ولا برغوث ولا ذباب ولا عقرب ولا حية ،
وكانت أخصب البلاد تخرج المرأة وعلى رأسها مكتل وتسير بين
الصفحه ٢٢٠ : الْمُرْسَلُونَ (٣٥))
(قالُوا نَحْنُ
أُولُوا قُوَّةٍ) في الأجساد والآلات والعدد (وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ) أي
الصفحه ١٦٧ : الإعلام بالخلخال إذا كانت المرأة تضرب
إحدى رجليها بالأخرى (١)(لِيُعْلَمَ ما
يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ
الصفحه ٣٠٧ :
جَلَابِيبِهِنَّ) جمع جلباب وهو الثوب الذي تشتمل به المرأة ، و (مِنْ) للتبعيض ، يعني قل لكل واحدة منهن أن ترخي بعض
الصفحه ١٥٩ :
لعبادك ، فيقال له أنت أرحم مني فانطلقوا به إلى النار ويؤتى بمن زاد سوطا
فيقال له (١) لم زدت فيقول
الصفحه ١٦٠ : إلا أنه لا ينزع عنه من
الثياب إلا ما ينزع عن المرأة من الحشو والفرو والقاذفة أيضا في كيفية الجلد مثل
الصفحه ١٦٩ : همز (١) ، وهو من الكواكب الدراري وهي الكواكب المشهورة
كالمشتري والزهرة والمريخ ، ونسب الكوكب إلى الدر
الصفحه ٢٩٨ : به ، نقلت حركة الراء فيهما إلى القاف فحذف الراء
واستغني عن الهمز ، والمعنى : اثبتن واسكن (فِي
الصفحه ٦ : أخذت
الخمر لغوت أمتك ، فانطلق بي جبرائيل حتى أتى إلى السماء الدنيا فاستفتح ، قيل :
من هذا؟ قال جبرائيل
الصفحه ١٢ : عادة العرب بنسبة الأشياء اللازمة إلى الأعناق (٣)(وَنُخْرِجُ) بالنون (٤)(لَهُ) أي للإنسان (يَوْمَ
الصفحه ٧١ : مَرْيَمَ) مبتدأ وخبر ، أي الذي قال إني عبد الله إلى آخر كلامه
هو عيسى ابن مريم لا مثل ما يقول النصارى إنه