الصفحه ١٦٦ :
يَغُضُّوا) أي يكفوا (مِنْ أَبْصارِهِمْ) «من» تبعيض ، لأن المراد المنع من النظر إلى ما لا يحل ، ألا ترى أن
الصفحه ٢٣٠ : الخلائق جاؤا أمر الله وأجابوه صاغرين ،
والجمع بالنظر إلى معنى ال «كل» وقرئ «آتوه» بالمد وضم التاء (٧) جمع
الصفحه ٣١٢ : بقارون وأصحاب الأيكة (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي النظر إلى السماء والأرض والفكر فيهما وما يدلان
عليه من عظم
الصفحه ٢٧٢ : كان قبلهم من الأمم تأكيد لتسبب المعاصي
لغضب الله ونكاله حيث أمرهم بالسير في الأرض والنظر إلى حال من
الصفحه ٢٢٩ : أنكم كذبتم بها بادئ الرأي من غير نظر وفكر
يؤدي إلى إحاطة العلم بأنها حقيقة بالصدق أو بالكذب ، قوله
الصفحه ٢٧ : الدنيا ، أما الدنيا فلفقد النظر
العقلي الموصل إلى المعرفة ، وأما في الآخرة فلأنه لا ينفعه الاهتداء إليه
الصفحه ٢١٩ : تَشْهَدُونِ
(٣٢))
(قالَتْ) المرأة لقومها راجعة إلى استشارتهم واستطلاع آرائهم
وتطييب قلوبهم واختبارهم
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام ، فأخر الجواب إلى أن يوحى إليه (١) فيهم ، فنزل الآية إخبارا بما سيجري بينهم من تنازعهم
في عدد
الصفحه ٣٠٥ : لأنهن أزواجه في الدنيا والآخرة ، لأن المرأة لآخر أزواجها ، كذا روي عن
حذيفة رضي الله عنه وسئل رسول الله
الصفحه ١٦١ : إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٩))
(وَالْخامِسَةَ) بالرفع وبالنصب (٢) ، أي الشهادة الخامسة من المرأة
الصفحه ٢٣٤ : على خطأ عظيم في التقاطه ، وهو
حال من (آلُ فِرْعَوْنَ) ، وقوله (إِنَّ فِرْعَوْنَ) الآية اعتراض واقع بين
الصفحه ٤٣ : تُفْلِحُوا
إِذاً أَبَداً) [٢٠] إن فعلتم ذلك فدفعوا الورق إلى يمليخا فدخل في
طريق المدينة فأشكل عليه لتغيره
الصفحه ١١٧ :
من الزرع ، فدفع الغنم إلى صاحب الزرع فخرجا من عنده ومرا بسليمان النبي فأخبراه
بحكم أبيه
الصفحه ٢١٨ : على الملك وأمها جنية لأنه ما كان
يرى التزوج من الإنس (وَأُوتِيَتْ) تلك المرأة (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) يليق
الصفحه ٢٩٠ :
الْقُلُوبُ
الَّتِي فِي الصُّدُورِ)(١) ، وذلك ما يحصل للسامع من زيادة التصور ليكون أسرع إلى