الصفحه ١٨٩ : ء] من لبن ، فشرب النبيّ عليهالسلام وأنا على يمينه ، وخالد على شماله ، فقال لي : الشربة
لك ، فإن شئت
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام أمر الجنّ فبنوا عن يمين مجلسه وشماله رواقا بلبن الذهب
، مفروشا به ، وتركوا من فرشه موضع لبنة ، ثم
الصفحه ٤٠٧ :
يظنّ القوم أنّ اللبنة المنزوعة التي هي معها ، وأمرت الخادم بوضع اللّبنة
التي كانت معها في ذلك
الصفحه ٥٠٤ : بها ، ثمّ يقضي الله بين خلقه ، حتى إنّه ليكلّف الشائب
اللّبن بالماء بخلص الماء من اللّبن ، حتى إذا لم
الصفحه ٧٥٦ :
د. أحمد أبو ملحم وغيره ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان ، ١٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥
م. (أ)
١٣٢ ـ البدر
الصفحه ٧٦١ : الصنعاني ، حقق
نصوصه وخرج أحاديثه وعلق عليه : د. عبد المعطي القلعجي ، دار المعرفة ، بيروت ،
لبنان ، ١٤١١ ه
الصفحه ٧٦٤ : ونقحها : د. محمد أسعد
النادري ، المكتبة العصرية ، صيدا ، بيروت ، لبنان ، ١٤٢٢ ه ـ ٢٠٠١ م.
٢٩١ ـ الجامع
الصفحه ٧٩٦ : الموجود ، وغيره ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان
، ١٤١٥ ه ـ ١٩٩٤ م.
٨٩٧ ـ وفيات
الأعيان وأبناء أبنا
الصفحه ٢٧ : أوائل المعاونين لمن يريد أن يدرك معانيه ، كتحصيل اللبن
في كونه من أول المعاون في بناء ما يريد أن يبنيه
الصفحه ٢٠٥ : ، ثم استولى عليها ، وكان على دين سليمان عليهالسلام وأنّه غزا ديار بخت نصر منتقما لبني إسرائيل.
قال
الصفحه ٢١٤ : صامت
ناطق بالدلالة على صانعه. وعن الحسن : اللّبنة تسبّح ، فإذا بني بها سبّحت مع
الأرض. (٣) وقال النخعي
الصفحه ٢٧٢ : : أراد به
أشمول (٥) بن هلفانا الذي قال لبني إسرائيل : (إِنَّ اللهَ قَدْ
بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً
الصفحه ٣٨٨ : ، والمملوح التي فيه قراره ،
والالتحام الذي سنح لم يفسد شيء بمجاورة غيره ، وإلى اللبن الحليب من بين فرث ودم
الصفحه ٤٤٦ :
٨ ـ (مَهِينٍ)(١) : حقير ذليل.
١٠ ـ (ضَلَلْنا)
: أي : ضعنا
وغبنا ، يقال : ضلّ الماء في اللبن إذا
الصفحه ٤٥٨ : لبني النّضير الذين كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أجلاهم إلى الشّام قبل ذلك بسنتين ، فلما نزل