الصفحه ١٧٦ : وتعالى أعطاها»(١).
إلي غيرها من الروايات الآتية.
فكون فاطمة عليهاالسلام
مورداً لنزول الآية أمر
الصفحه ٧ : (الحلوّ) ـ وفّقه الله العليّ في حدمة النبيّ والوصيّ ـ وقد طبع مرّات واستفاد
منه المحقّقون الكَرّات.
وحيث
الصفحه ٣٥ :
ثمّ إنّ في التصريح بأنّ ما نزل عليها
كلام من كلام الله تعالى القدسي غير القرآني، تبيان لمقام
الصفحه ٣٣ : الرواية التالية ما نذهب إليه من أنّ هذه الوصيّة هي وحي إلهي ألقي إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وألقاه
الصفحه ١٨٦ : الدنيا والآخرة.
فقال عمر: هاتي بيّنة يا بنت محمد على
ما تدّعين؟!
فقالت فاطمة عليهاالسلام:
قد صدّقتم
الصفحه ٢٠٥ : قال: يعطي الإمام أقرباء رسول الله صلىاللهعليهوآله
على ما يرى.
وقال الثوري والحسن: يضعه الإمام حيث
الصفحه ٨٩ :
لعباد الله وارتفاع مقامهم عن الأبرار ما في سورة المطففين من قوله تعالى: (كَلَّا إِنَّ كِتَابَ
الصفحه ١٤١ : .
قال عمر: ألا تأمر فيه بأمرك؟ فقال: لا
أكرهه على شيء ما كانت فاطمة إلى جنبه (١).
والذي نريد التأكيد
الصفحه ١١ :
يبادر فيها بطرح الأسئلة والإجابة عنها متخطياً بذلك تقليدية السؤال والإجابة عليه
متى ما حصل ذلك من أحد
الصفحه ٣٤ : المعصومين عليهمالسلام
اللدنيّة منه تعالى.
وفي الرواية إشارة إلى أنّ علياً عليهالسلام
كان يخطّ ما يمليه
الصفحه ١٣٨ : بيعة
الزهراء عليهاالسلام
لعليّ عليهالسلام.
ويدل على مثل ذلك ما رواه ابن قتيبة في
الإمامة والسياسة
الصفحه ١٧٠ : قد فطنوا إلى ما يعنيه الخمس من الولاية العامّة كما أفصح عنه عمر في قوله
لأبي بكر عندما أشار إليه بمنع
الصفحه ١٩٣ : شيعتنا.
والله يا أبا حمزة، ما من أرض تفتح ولا
خمس يخمس فيضرب على شيء منه إلّا كان حراماً على من يصيبه
الصفحه ١٧١ :
ومحاباة عليها (١).
وهو ما دعى عمر بن الخطاب كذلك أن يقول
في مخاصمته للصديقة عليهاالسلام:
وأنت تدّعين
الصفحه ٢١٣ : إِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ١٧٨
مَا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَن شَاءَ أَن