الصفحه ٦٢ : اعتقاد منها بنبوة عيسى
بتوسط ما أوحِيَ لها من دون وساطة النبيّ زكريا أو غيره من الأنبياء في زمانه، فهي
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام
قال: «مَنْ وَجَدَ بَرْدَحُبِّنا في كبده فليحمد الله على أوّل النعم.
قال: قلت: جعلت فداك ما أوّل
الصفحه ٦٦ :
للمعجزة الإلهيّة على نبوّة عيسى وبعثته بديانة ناسخة لشريعة موسى عليهالسلام،
أي ولادته من غير أب.
فمن ثم
الصفحه ٥٧ : حدثت مثلها وفي ظرف زماني متقارب لحجّة الله مريم عليهاالسلام،
دليل على التقارب بين مهمّتي المقامين، أي
الصفحه ١٤٠ : بيعة
بعدما سمعتُ ورأيتُ من فاطمة.
قال ابن قتيبة: فلم يبايع عليّ كرم الله
وجهه حتّى ماتت فاطمة رضي
الصفحه ١٣٧ :
عليه وآله أنّ أذى
فاطمة عليهاالسلام
يعني أذاه الذي هو أذى الله تعالى.
فإنّ ذلك دليل الحجّية
الصفحه ٢٢٢ :
ما مات ابوجعفر عليهالسلام حتی
قبض مصحف فاطمة.......................... ٣٥
مَن ذوی القربی
الصفحه ٦٠ : سَبَقَتْ حجّيةَ عيسى، كما أنّ
حجّية عيسى تلت حجّيتها زماناً واقتضاءً.
فالترتب الزماني بين الحجّتين ظاهر
الصفحه ٨٢ : عليّ أولى الناس بالناس لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأقامه للناس وأخذ بيده، فلما مضى
الصفحه ٢٩ : : جعلت فداك، فلمّا مضت إلى مَنْ صار
ذلك المصحف؟
قال: دفعتْه إلى أمير المؤمنين، فلما
مضى صار إلى الحسن
الصفحه ٨٠ : أدنى ريب.
وما رواه الإمامية من طرقهم كثير إلّا
أننا سنختصر على ما أورده صاحب البرهان في تفسيره من
الصفحه ١٢٧ : الوقت نفسه جوانبَ
شخصيتها الإلهيّة ومقاماتِ معرفتها الربوبية، مشيرة إلى عظيم ما اطّلعت عليه من
مكنون علم
الصفحه ١٩٨ : علي عليهما السلام، إلى أن قال:
«فقال الله عزّوجلّ: يا راحيل، إنّ مِنْ
بركتي عليهما «عليّ وفاطمة
الصفحه ١٢٢ : ردّاً على من عابه بعدم الأولاد، فالمعنى أنه يعطيه نسلاً
يبقون على مَرّ الزمان، فانظر كم قُتِلَ من أهل
الصفحه ٢٦ : ؟
قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث
مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد»(٢).
وقوله عليهالسلام