الصفحه ٩٠ :
وكيف يوجب على
الأمّة وعليه حكما ثمّ يتركه من غير نسخ ولا إبطال؟ ولو تسبّ الكفّار نبيّا لم
يسبّوه
الصفحه ١٠٥ : البحث السابع أخذ في سرد الأدلّة
على وجوب عصمة الإمام عليهالسلام
إلى تمام المائة ، ثمّ بعد ذلك شرع في
الصفحه ١٠٦ : لذلك ، لكنّا نقول : كلّ من يستحقّ الألطاف الخاصّة ـ التي
هي العصمة ـ بكسبه فهو تعالى يخصّه بها ، ثمّ
الصفحه ١٢٥ : القبائح منهم.
ثمّ ثبوت
الاستحقاق قبل الموافاة يدلّ [على] (٣) ثبوت سببها الموجب ؛ لما تقرّر (٤). والعلم
الصفحه ١٥١ : ).
(٦) كالآيات التالية
: (وَمَنْ
كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ)
(البقرة
الصفحه ١٥٢ :
ثمّ كيف يتحقّق
العقاب؟!
ولأنّا قد بيّنا (١) أنّ هذه تدلّ على عصمة الرئيس ، فإنّه لا يصدر منه
الصفحه ١٨٦ : الحيوانية فيها أحيانا هواها عاصية
للعاقلة ، ثمّ يندم فتلوم نفسها وتكون لوّامة. وقد جاء في القرآن الحكيم
الصفحه ٢٠٠ :
إليك ، والله خليفتي عليك.
ثم تولّى عنّي
ماشيا ، فوددت [لو] (١١) قبضت نفسي ولم تفارقه ، لكنّ الحكم لله
الصفحه ٢٠١ : لذّات الدنيا وطيّباتها ، خصوصا المحرّمة. ثمّ يقبل على ما يعتقد أنّه
يقرّبه من الحقّ ، وهو العبادات
الصفحه ٢٥٥ : الإنصاف من نفسه
على نفسه أوّلا ، ثم الإنصاف والانتصاف من غيره.
والإمام للحمل عليها
وتقويتها ، فيجب أن
الصفحه ٣١٣ : ، وهذا لا يكون دورا.
ثمّ إذا أخذ
الموصوف والصفة معا على ما هو المضاف المشهور حدثت جملتان ، كلّ واحدة
الصفحه ٣٢٥ : ء الحقيقي.
سلّمنا كونها
إمامة حقيقة ، لكنّ الاقتداء هنا فيما التكليف فيه منوط بالظنّ ، وثمة الاقتدا
الصفحه ٣٣٩ : الطاعات ثمّ لم يوجب عليهم طاعته ، بل قال : إن شئتم فاقتدوا به وأطيعوه ،
وإن شئتم فلا ، انتفت فائدته وانتقض
الصفحه ٣٦٥ : أحد مقدوراته لا لمرجّح ، فكيف يمكنكم
الحكم باستحالة الترجيح بلا مرجّح هنا؟
ثمّ هذا سؤال وارد
على كلّ
الصفحه ٣٨٠ : : [بل] (٦) قد بيّنّا في كتبنا الكلامية بطلان الثاني وصحة الأوّل (٧).
ثمّ [نبيّن] (٨) الدليل على وجه