الصفحه ٤٥ : شخص من الأشخاص للرسول صلىاللهعليهوآله في إقامة قوانين الشرع وحفظ حوزة الملّة على وجه يجب
اتّباعه
الصفحه ١١٣ : عن الرسول عليهالسلام ، وأنّه لا ناسخ له ولا معارض ، وكان أيضا يتوقّف على صدق
الناقل له ، وصدقه إمّا
الصفحه ٨٢ :
نازعتهم الفرقة الأخرى ، وذلك هو الهرج العظيم.
وقد كان في شفقة
الرسول صلىاللهعليهوآله بأمّته ورحمة
الصفحه ٢٤٧ :
السابع والستّون :
قوله تعالى : (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
الصفحه ٣٢٠ : ؛ لأنّا نعلم أنّ بيانه عليهالسلام وإن كان حجّة على من شافهه به و [سمعه] (٢) من لفظه ، فهو حجّة أيضا على
الصفحه ١٤٧ : الكبرى
فظاهرة.
وأمّا الصغرى ؛
فلاستلزام انتفائه ثبوت الحجّة للمكلّف على الله تعالى في وقت ما ؛ لمشاركة
الصفحه ١٧٣ : الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ
قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) (١).
فدلّ على
الصفحه ٢٣٠ : [بالرحمة]
(١) والرأفة نصبه.
الثاني والعشرون :
قوله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ
الصفحه ١٥٨ : مستحقرة في جنب هذه النعمة ، فلو لم يكن قد
نصبه الله تعالى لم يكن قد أتمّ النعم.
الثاني : أنّه امتنّ بجعل
الصفحه ١٦٧ : و [وجوهها] (٦) ؛ فلذلك لم يجب اتّباعه احترازا من الضرر (٧) المظنون.
الثالث : طاعة
الرسول أن نأخذ بجميع ما
الصفحه ٧٨ : مستغنيا
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله كان غيره أولى.
الوجه التاسع : إمّا أن يشترط في الاختيار اتّفاق
الصفحه ١١٥ :
المعصومين أولى من الآخر ، فلا بدّ وأن يكون المعرّف لذلك معصوما ، وهو الإمام.
السابع عشر : أنّ
الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٤ : مقامه في ذلك.
ولا بدّ أن يمتاز
عن بني نوعه بنصّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أو معجزة ظاهرة ؛ لاستحالة
الصفحه ٣٤٦ : هو
المخبر عن الله تعالى الذي لا يمكن أن يعلمه إلّا النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فلو لم يكن معصوما لم
الصفحه ٤٢٧ : والثمانون
: الإمام واسطة بين النبيّ صلىاللهعليهوآله [والأمّة] (٥) كالنبيّ واسطة بين الله تعالى والأمّة