الصفحه ٢٤ : ،
فقالوا له : لم ما سجدت للملك وتركت الآداب؟ فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان ملكا وكان يسلّم
الصفحه ٢٨ : بصلاة الليل
فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله حثّ عليها وندب إليها ، وقال : «من ختم له بقيام الليل ثمّ
الصفحه ٧٩ : الله صلىاللهعليهوآله
بينه وبين زيد بن حارثة ، وكان حسن الصوت في تلاوة القرآن ، وله في بيعة أبي بكر
الصفحه ٧٣ : أمر عثمان. ورأيهم في عليّ عليهالسلام
أنّه أفضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأولاهم في
الصفحه ٨٩ : تعالى الوصية كما في كتابه (٥) ، وحثّ عليها رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى قال : «من مات بغير وصيّة
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله يكلّمكم ، فتنصت الخلائق ، فيقوم النبيّ صلىاللهعليهوآله فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت له
الصفحه ٣٠ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إذا ظهرت البدع في أمّتي فليظهر العالم علمه ، فمن لم
يفعل
الصفحه ٣١٩ : ] (٣) ومترجم للغامض يكون قوله حجّة كقول الرسول صلىاللهعليهوآله.
وليس يبقى بعد هذا
إلّا أن يقال : إنّ جميع
الصفحه ٨ : الشريعة المقدسة
والقيام بتطبيقها ، فلم يروا لها أهلا إلّا من ارتضاه الله ورسوله وكانت سيرته
شاهدة على صدق
الصفحه ٧٦ : عدم الخيرة ، فقال الله تعالى : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٣٣ : النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) (١) ، فقد زكّاهم الله تعالى ، ويزكّيهم الرسول والله يوم
الصفحه ٥٩ : إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (١) [حكم] (٢) بلزوم هذه المفاسد ؛ لانتفاء الرئيس ، فلو قام غيره مقامه
لم
الصفحه ٧٧ :
تعالى ورسوله ،
وقد نهى الله تعالى عن ذلك ، فقال عزّ من قائل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٢٠٩ : تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٧ : ،
وعاش أكثر المسلمين التّيه الفكريّ مع أنّ كثيرا منهم عايش الرسول صلىاللهعليهوآله وسمع حديثه ووصاياه