الصفحه ٢٥٩ : .
(٧) وهو قول
الأشاعرة. انظر : مناهج اليقين في أصول الدين : ٢٤٦. كشف المراد في شرح تجريد
الاعتقاد : ٣٣١
الصفحه ٣١٢ :
وهذا الاحتمال له
مثال في الموجودات ، فإنّ الإضافات كالأبوّة والبنوّة ـ وغيرهما ـ لا يوجدان إلّا
الصفحه ١٥١ : : مناهج
اليقين في أصول الدين : ٢٣٥ ـ ٢٤٠. نهج الحقّ وكشف الصدق : ١٠١ ـ ١٢٠. الباب
الحادي عشر : ٢٧
الصفحه ٣٨٧ : «أ» : (الفرق)
، وما أثبتناه من «ب».
(٢) في «أ» : (أنّ) ،
وما أثبتناه من «ب».
(٣) مناهج اليقين في
أصول الدين
الصفحه ١٥٠ : .
(٤) انظر : مناهج
اليقين في أصول الدين : ٢٣٥ ـ ٢٤٠. نهج الحقّ وكشف الصدق : ١٠١ ـ ١٢٠. الباب
الحادي عشر : ٢٧
الصفحه ٢٩٢ :
أصول الفقه ٢ : ٦٠٢.
(٢) من «ب».
(٣) في «أ» : (العصمة)
، وما أثبتناه من «ب».
(٤) من «ب».
الصفحه ٩٦ : «ب».
(٣) العدّة في أصول
الفقه ١ : ١٨٦ ـ ١٨٧.
الصفحه ٢٨٤ : يعتمد على قوله في
الجهاد وغيره.
[و] (٣) أمّا الكبرى ؛ فلأنّ الدليل هو المفيد للعلم ، [وشرط
المفيد
الصفحه ٣٢٥ : الإمام
؛ لأنّ كلامنا على ما أمرنا باتّباعه فيه فيما يتمكّن من العلم بحاله ، فلا بدّ
وأن يكون القبيح منه
الصفحه ١٣٠ : .
بيان الملازمة : أنّ الإمام إذا جاز عليه الخطأ لم يجز اتّباعه إلّا فيما
علم أنّه صواب ، لكن هو الناقل
الصفحه ١٦ : صار السلطان لا يفارق العلّامة في حلّه وترحاله ، واهتمّ بالعلم والعلماء
، فبنى الكثير من المدارس ومن
الصفحه ٤١٥ : فيه
من المطابقة ، فيتوقّف إمكان العلم بإمامته [على] (٨) عصمته ، وكذا إمامته ، فإمامة غير المعصوم محال
الصفحه ٣٦٢ : كونها مفسدة وانتفاء وجوه الحسن فيها
__________________
(١) في «أ» و «ب»
زيادة : (ولا طريق الى العلم
الصفحه ٩١ : علمه ، بل
المرجوح أبدا يعلم فضل الراجح ، فإنّا نعلم رجحان أبي حنيفة (٢) في الفقه على غلمانه ، وسيبويه
الصفحه ١٤٣ : هو بخلق القدرة وجعل
الألطاف والطريق التي يحصل بها العلم والعمل ، وأهمّ الألطاف في التكاليف [الإمام