الصفحه ٣٦٢ : أعظم
المنفّرات عن اتّباعه ، فيكون نصب غير معصوم نقضا للغرض.
السادس والثلاثون
: لو لم يكن الإمام
الصفحه ٤٠٠ : : إذا
ارتكب الداعي ضدّ ما يدعو إليه كان من أعظم الدواعي إلى عدم طاعته ، فلو [ارتكب] (٨) الإمام معصية ما
الصفحه ١٥٥ :
الثامن والسبعون :
الإمام يستحقّ النصرة ويستحقّ [الأنصار] (١) ، ولا [شيء] (٢) من غير المعصوم كذلك
الصفحه ٣١ : السلطان
الأعظم غياث الدين محمد أولجايتو خلّد الله ملكه.
هذا صورة خطّ
المصنّف والدي قدّس الله سرّه ، وكتب
الصفحه ٣٢ : وسبعمائة ، وكتب حسن بن مطهّر ببلدة جرجان في صحبة السلطان
الأعظم غياث الدين محمد أولجايتو خلّد الله ملكه
الصفحه ٨٣ : مستندا إلى اختيار
المكلّفين ومفوّضا إلى تعيين العامّة ، فإنّه لا فساد أعظم من ذلك ، ولا اختلاف (٥) أشدّ
الصفحه ٨٨ : ، ويعزلوا من أرادوا.
الوجه العشرون : ولاية الإمام أعظم الولايات ، فإذا لم تثبت هذه الولاية
للعامّة ولا
الصفحه ٩٠ : . فأمّا الأمور الدينية [فلم] (٢) يرد الشرع بالوصية فيها أصلا.
لأنّا نقول : الوصية في الدين أعظم من
الصفحه ١٥٧ : لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (٦).
وجه الاستدلال : أنّ الإمام المعصوم في كلّ عصر من أعظم النعم وأتمّها ، وبه
يحصل
الصفحه ١٥٨ : قد حكم بإتمام النعم علينا ، وقد بيّنا (٧) أنّ الإمام المعصوم [من أعظم النعم وأتمّها] (٨) ، كلّ النعم
الصفحه ١٧٧ : من أعظم
الأمور وأتمّها وأهمّها ، وعليه يبنى المصالح الدينية ، فيكون إلى الله تعالى ،
والله تعالى لا
الصفحه ١٩٥ : ، وهذا هو
صاحب المحبّة المفرطة لله تعالى ، المتلذّذ بإدراكه في غاية اللذّة الممكنة للبشر
، ولذّته به أعظم
الصفحه ٢٠٥ : إيّاه عن الحقّ ، ليكون أنفس الخلق في بهجة الحقّ ، فدائما هو
مراقب الحقّ وملاحظه بجنابه ، وهذا أعظم
الصفحه ٢٢٥ : التامّ ، وأعظم الشرائط المعصوم ، فقبله لا يحسن.
السادس عشر : القوّة
الشهوية والغضبية ليستا مقدورتين لنا
الصفحه ٢٣٠ :
صغيرة مستحقرة ،
وأعظم النعمة وأهمّ الألطاف المعصوم في كلّ زمان ، فيجب ممّن بالغ في وصف نفسه