الصفحه ١٢٠ :
وشيء لا يشبهه شيء
بوجه ، وإله لا إله غيره بوجه ، وصار قولنا : يا واحد يا أحد في الشريعة اسما خاصا
الصفحه ١٢٥ :
فكتب إليهم : بسم
الله الرحمن الرحيم ، أما بعد فلا تخوضوا في القرآن ، ولا تجادلوا فيه ، ولا
تتكلموا
الصفحه ١٨١ : منا إلا أن يتقدمه أمور : تصوره جزئيا ، واعتقاد النفع في ذلك الفعل ، وشوق
يعقب ذلك الاعتقاد ، والاقبال
الصفحه ٢٣٥ : وليجته من القوم
الذين يداخلهم ويداخلونه في دخيلة أمره ، والمعنى أنه عالم بسرائرهم ، لا أنه
عزوجل يبطن في
الصفحه ٢٥١ :
الشأن ، ومعنى رابع
: أنه المجيد يقال : عظم فلان في المجد عظامة ، والعظامة مصدر : الأمر العظيم
الصفحه ٢٥٩ : لهم : ما تنقمون مني؟ ألا إني أول من آمن بالله ورسوله (١) فقالوا : أنت كذلك ، ولكنك حكمت في دين
الله
الصفحه ٣١٢ : قدمه على غير قرار
في جو الهواء الأسفل والأرضون إلى ركبتيه ، ومنهم من لو ألقي في نقرة إبهامه جميع
المياه
الصفحه ٣٥٠ : : حدثنا عبد الرحمن بن
قيس ، عن أبي هاشم الرماني ، عن زاذان ، عن سلمان الفارسي في حديث طويل يذكر فيه
قدوم
الصفحه ٣٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ما كنت لألقى الله عزوجل ببدعة لم يحدث إلي فيها شيئا ، وما أنا من المتكلفين ،
فأنزل الله تبارك
الصفحه ٣٩١ : آخر مذكور في
بعض الأخبار ، وهو أن ملك الأرحام يكتب له بإذن الله بين عينيه أنه سعيد أم شقي
وهو في بطن
الصفحه ٣٩٢ : بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عزوجل : ( واعلموا أن الله
الصفحه ٣٩٥ :
الله في سلطانه فهو
كافر ، ورجل يزعم أن الله كلف العباد ما يطيقون ولم يكلفهم ما لا يطيقون وإذا أحسن
الصفحه ٤٤٠ : ، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
قال : إن في التوراة مكتوبا يا موسى إني خلقتك واصطفيتك وقويتك وأمرتك
الصفحه ٤٤٩ : : إن الله عزوجل إذا كتب على عبد
أن يدخل في هذا الأمر كان أسرع إليه من الطير إلى وكره (٣).
١٤ ـ حدثنا
الصفحه ٤٧٤ :
ثابتا لا في شيء ولا
على شيء إلا أن الخلق يمسك بعضه بعضا ويدخل بعضه في بعض ويخرج منه ، والله عزوجل