الصفحه ٤٤٧ : وما عرفهم ، ثم أرسل إليهم رسولا ،
وأنزل عليه الكتاب ، فأمر فيه ونهى ، أمر فيه الصلاة والصوم ، فأنام
الصفحه ٤٥٢ :
في حديث لنا عند أبي الحسن الرضا عليهالسلام
إذ دخل علينا ياسر الخادم وكان يتولى أمر أبي الحسن
الصفحه ٤٦٩ :
فإن كان ليس واحد
منكما في صاحبه فبأي شيء استدللت بها على نفسك؟! قال عمران : بضوء بيني وبينها
الصفحه ٤٧٢ : موجود في
الآخرة للحساب والثواب والعقاب ، وليس بموجود في الدنيا للطاعة والرجاء ، ولو كان
في الوجود لله
الصفحه ٤٨٠ : : يا سليمان هل يعلم الله عزوجل جميع
ما في الجنة والنار؟! قال سليمان : نعم ، قال : أفيكون ما علم الله
الصفحه ٦ :
الشاهدان بأن أضاف كلٌّ منهما ما شهد به إلى سبب غير الآخَر أو اختلفا في صفة
الشهادة ٣٧٠
حكم ما إذا أضاف
الصفحه ٢٣ :
الشاهدان بأن أضاف كلٌّ منهما ما شهد به إلى سبب غير الآخَر أو اختلفا في صفة
الشهادة ٣٧٠
حكم ما إذا أضاف
الصفحه ٥٨ : الله النيسابوري ، قال
: حدثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد ابن عباس الطائي بالبصرة ، قال : حدثني أبي
في
الصفحه ٨٤ : وبحمده ، لم يحدث فيمكن فيه التغير والانتقال ، ولم يتصرف في ذاته بكرور
الأحوال (٢)
ولم يختلف عليه حقب
الصفحه ١٠٥ : الأذهان في لجج أفلاك ملكوته (٢) مقتدر بالآلاء (٣) وممتنع بالكبرياء ومتملك على الأشياء (٤) فلا دهر يخلقه
الصفحه ١٢٨ : وتعالى في علو كنهه ـ
واحد ، توحد بالتوحيد في علو توحيده ، ثم أجراه على خلقه (١) فهو واحد ، صمد ، قدوس
الصفحه ١٣٥ : مسألة قال : ومن هو؟ قلت : الحسن بن
سهل (١) قال : في أي
شيء المسألة؟ قال : قلت في التوحيد ، قال : وأي شي
الصفحه ١٨٠ : : أتنعت الله؟ فقلت : نعم ، قال : هات ، فقلت : هو السميع البصير ، قال :
هذه صفة يشترك فيها المخلوقون
الصفحه ٢٤٧ : .
(
المصور ) المصور هو اسم مشتق من التصوير ، يصور
الصور في الأرحام كيف يشاء ، فهو مصور كل صورة ، وخالق كل
الصفحه ٢٤٩ : والالتجاء إليه.
(
الوارث ) الوارث معناه أن كل من ملكه الله شيئا
يموت ويبقى ما كان في ملكه ولا يملكه إلا